الوحدة الثالثة، الدرس الثاني: المساءلة والمحاسبة.

من أسس مدونة السلوك الوظيفي:

النزاهة والشفافية.

التحيّز.

المحسوبية.

الواسطة.

تُعد ظاهرة الفساد من المشكلات التي:

لا تؤثر في المجتمع.

تعيق برامج التنمية وخططها.

تدعم التنمية.

تقتصر على العصر الحديث.

أيّ العبارات الآتية صحيحة؟

لا تتحقق النزاهة دون مساءلة ومحاسبة.

المحاسبة تسبق المساءلة دائمًا.

المساءلة والمحاسبة لا علاقة لهما بالفساد.

المساءلة إجراء عقابي فقط.

تسهم المساءلة والمحاسبة في المجتمع في:

الحد من النزاهة.

تعزيز العدالة والشفافية.

تعطيل التنمية.

إضعاف الثقة بالمؤسسات.

من نتائج تطبيق المساءلة والمحاسبة:

تعزيز ثقة المواطن بالمؤسسات العامة.

ضعف الثقة بالمؤسسات.

تعطيل العمل الإداري.

انتشار الفساد.

تأسيس هيئة النزاهة ومكافحة الفساد يهدف إلى:

إلغاء دور المؤسسات الرقابية الأخرى.

الحد من آثار الفساد وحماية الموارد الوطنية.

تقليل الخدمات المقدمة للمواطنين.

فرض العقوبات فقط.

أيّ مما يأتي يُعد إجراءً يأتي بعد المساءلة؟

الرقابة.

التوجيه.

المحاسبة.

المتابعة.

أيّ مما يأتي يُعد من مظاهر الفساد؟

المخالفات الوظيفية والمالية.

الشفافية في العمل.

تطوير الأداء.

الالتزام بالقوانين.

الهدف الأساسي من إنشاء ديوان المحاسبة هو:

مراقبة المال العام وتدقيق الحسابات.

إصدار القوانين.

إدارة شؤون الموظفين.

مكافحة الفساد الإداري فقط.

تُعد مدونة السلوك الوظيفي وسيلة لـ:

تعطيل العمل المؤسسي.

تحديد المعايير الأخلاقية للأداء الوظيفي.

إلغاء مبدأ المساءلة.

زيادة الخلافات داخل المؤسسات.