نطاق الأرض الأكثر كثافة هو:

اللب الداخلي.
القشرة الأرضية.
اللب الخارجي.
الستار.

أسهل الصخور استخداماً في التأريخ الإشعاعي:

المتحولة.
النارية.
الرسوبية الكيميائية.
الرسوبية الفتاتية.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الترتيب الصحيح لصخور القشرة المحيطية من الأقدم إلى الأحدث:

(أ، ب، ج، د).
(هـ، د، ب، أ).
(أ، ب، د، هـ).
(د، هـ، أ، ب، ج).

في الشكل أدناه، سلوك الموجات الزلزالية في النطاق (هـ):

نقصان سرعة الأولية والثانوية.
زيادة سرعة الأولية وظهور الثانوية.
نقصان سرعة الأولية وظهور الثانوية.
زيادة سرعة الأولية واختفاء الثانوية.

في الشكل أدناه، تسمى الموجة الزلزالية (ص):

الثانوية.
السطحية.
الأولية.
المستعرضة.

سلوك الأمواج الزلزالية عند وصولها إلى انقطاع غوتنبيرغ:

نقصان سرعة الأولية وزيادة سرعة الثانوية.
نقصان سرعة الأولية واختفاء الثانوية.
زيادة سرعة الأولية ونقصان سرعة الثانوية.
زيادة سرعة الأولية واختفاء الثانوية.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي يمثل الحزمة المغناطيسية الأحدث:

تتكون النيازك الصخرية من:

الأكسجين والكبريت.
أكاسيد.
الحديد والنيكل.
البيرودوتيت.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي عنده تكون الرسوبيات أكثر سمكاً:

(هـ).
(أ).
(ب).
(ج).

في الشكل أدناه، الحالة الفيزيائية للنطاق (د):

منصهر جزئياً.
صلب.
غاز.
سائل.

العالم الذي وضع فرضية انجراف القارات هو:

هيس.
فاين.
فغنر.
ماثيوس.

حسب فرضية انجراف القارات فإن القارات كانت مجتمعة في قارة واحدة تسمى:

لوراسيا.
غوندوانا.
بانثلاسيا.
بانغايا.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرقم الذي يماثل الرمز (س):

1
2
3
4

تنتج حلقات الأشجار الواسعة في السنوات:

الجافة.
المعتدلة.
المطيرة.
الباردة.

تتكون القشرة المحيطية من الصخور الآتية:

رسوبيات محيطية ولابا وسادية وقواطع صفائحية وغابرو.
رسوبيات قارية وقواطع صفائحية وغابرو.
رسوبيات محيطية ولابا وسادية وقواطع صفائحية.
رسوبيات قارية ولابا وسادية وقواطع صفائحية وغابرو.

انتشرت أحافير الميزوسورس جغرافياً في:

جنوب غرب أوراسيا وجنوب شرق أمريكا الشمالية.
جنوب شرق أفريقيا وجنوب شرق أمريكا الشمالية.
جنوب غرب أفريقيا وجنوب شرق أمريكا الشمالية.
جنوب غرب أفريقيا وجنوب شرق أمريكا الجنوبية.

في الشكل أدناه، تسمى المنطقة (1):

انقطاع موهو.
الحد الحراري.
انقطاع ليمان.
انقطاع غوتنبرغ.

عينة من عنصر مشع عدد ذراتها 200 تحلل منها 175 خلال 30 يوماً، فإن عمر النصف لها يبلغ:

25 يوماً.
10 أيام.
20 يوماً.
15 يوماً.

الزمن الذي يضمحل فيه نصف عدد ذرات العنصر المشع يسمّى:

عمر العينة.
الزمن.
عمر النصف.
زمن الاضمحلال.

بالاستعانة بالشكل أدناه، المظهر الجيولوجي الذي يدل عليه الرمز (أ):

الغلاف الصخري.
الأخدود.
قاع المحيط.
ظهر المحيط.

في الشكل أدناه، فإن عدد فترات عمر النصف يبلغ:

2
1
4
3

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي يمثل الحزمة المغناطيسية التي عندها أقل قيم للتدفق الحراري:

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي عنده أعلى قيم للتدفق الحراري:

(أ).
(ب).
(هـ).
(ج).

يفصل الغلاف الصخري عن الغلاف اللدن:

انقطاع موهو.
انقطاع ليمان.
انقطاع غوتنبيرغ.
الحد الحراري.

تُستهلك القشرة المحيطية القديمة حسب فرضية توسع قاع المحيط عند:

القشرة القارية.
أطراف القارات.
ظهر المحيط.
الأخاديد.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي يكون عنده الغلاف الصخري الأكثر سمكاً:

(ب).
(أ).
(هـ).
(ج).

يوجد اللب الداخلي بالحالة الصلبة بالرغم من ارتفاع درجة حرارته بسبب:  

الضغط الهائل عليه.
مرونته الكبيرة.
مكوناته من الحديد والنيكل.
كثافة اللب الداخلي العالية.

الطريقة الإشعاعية المستخدمة في تأريخ أعمار الصخور الرسوبية العضوية هي:

اليود – الزينون.
اليوانيوم – رصاص.
البوتاسيوم - آرغون.
الكربون – نتروجين.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الترتيب الصحيح للحزم المغناطيسية من الأقدم إلى الأحدث:

عاشت أحفورة الميزوسورس في العصر:

الكريتاسي.
البيرمي.
الترياسي.
الجوراسي.

في الشكل أدناه، يسمى النطاق (ج):

الستار السفلي.
الغلاف اللدن.
القشرة الأرضية.
الستار العلوي.

أحد الآتية لا يعد من الأدلة على توسع قاع المحيط:

تشابه حواف القارات.
قيم التدفق الحراري.
أعمار صخور القشرة المحيطية.
الانقلابات المغناطيسية.

أقدم صخور القشرة المحيطية  لا يزيد على 180 مليون سنة وهذا يعود إلى:

ما قبل الكامبري.
حقب الحياة القديمة.
حقب الحياة المتوسطة.
حقب الحياة الحديثة.

المحرك الرئيس للقشرة المحيطية حسب فرضية توسع قاع المحيط هو:

قوة الجاذبية.
قوة الدفع.
قوة جذب القمر.
تيارات الحمل.

تمتاز أحفورة الغلوسوبترس:

ثقل وزنها.
خفة وزنها.
انتشارها المحدود.
تعيش في المياه العذبة.

توزعت الرسوبيات الجليدية قبل 300 مليون سنة عند:

قارة أمريكا الشمالية.
القطب الشمالي.
قارة آسيا.
القطب الجنوبي.

أحد الآتية لا يعد من الأدلة المعارضة لفرضية انجراف القارات:

الأدلة المناخية القديمة.
اعتقد فغنر أن القارات تنزلق فوق قيعان المحيطات الملساء.
افترض فغنر أن قوة جذب القمر للأرض هي المسؤولة عن انجراف القارات.
أشار فغنر إلى أن القارات هي فقط التي تنجرف.

يسمّى العمق الممتدّ بين 410 كم ولغاية 660 كم هو:

النطاق الانتقالي.
الستار العلويّ.
الغلاف اللدن.
الحدّ الحراري.

بالاستعانة بالشكل أدناه، يبلغ عرض هذا المحيط:

100كم.
50 كم.
500 كم.
1000كم.

يحدث الانصهار الكلي في:

الستار السفلي.
الغلاف اللدن.
اللب الخارجي.
نطاق السرعة المنخفضة.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0