جمع كلمة (البشرى) الواردة في قول الشاعر: (سأذكرُ أنّك البشرى) من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

تباشير.
البُشَر.
البِشر.
البشائر.

من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:

ثمّ يتشّربه فيشرق في محياه.
ويعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوّاً مشبعاً بالغبطة والسرور.
نعمة كبرى أن يُمنح الإنسان القدرة على السرور.
وفي الناس من يشقى في النعيم، ومنهم من ينعمُ في الشقاء.

كلمة (كيلة) في عبارة (أحَشَفاً وسوء كِيلة)، هي:

اسم هيئة.
مصدر مؤول.
اسم مرة.
مصدر صريح.

شيخ المرسلين هو لقب النبيّ:

زكريا عليه السلام.
آدم عليه السلام.
نوح عليه السلام.
إبراهيم عليه السلام.

كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:

الحزن والعبوس.
كثرة النوم.
الفرح والسعادة.
الراحة والطمأنينة.

أعيذها نظرات منك صادقة          أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ

يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:

عدم الانخداع بالمظاهر.
الصبر على أذى الكاذبين.
عدم الخوف من الأعداء.
الظنّ الحَسن بالآخرين.

تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:

توكيد المعنى وتقريبه من نفس المتلقي.
عمق الأفكار.
جزالة الألفاظ.
قوة العبارة.

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

الوقاية من أمراض الحساسية.
طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.
الغذاء والوقاية من الأمراض.
التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.

في قوله تعالى (فتقبّلها ربّها بقبول حسن)، الضبط الصحيح لحرف القاف في كلمة (بقبول) هو:

الفتحة.
السكون.
الضمة.
الكسرة.

النبي الذي تخاطبه الآية الكريمة (قال آيتك ألا تكلّم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً) هو:

يحيى عليه السلام.
عيسى عليه السلام.
زكريا عليه السلام.
محمد صلى الله عليه وسلم.

سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:

معجزات عيسى.
ولادة يحيى.
كفالة مريم.
دعوة محمد.

الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع:

منصوب.
مجزوم وعلامة جزمه السكون.
مجرور.
مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة.

العاطفة البارزة في قول المتنبي:

يامَن يعزُّ علينا أنْ نُفارقهم          وجداننا كلَّ شيء بعدكم عَدَمُ

التحسّر.
الحب.
الألم.
الفخر.

في قوله تعالى: "إنّما الصدقاتُ للفقراءِ والمساكينِ والعاملينَ عليها والمؤلَّفةِ قلوبهم وفي الرّقاب"، كلمة (الفقراء):

صفة مشبهة.
اسم تفضيل.
اسم مفعول.
اسم فاعل.

الخيار الذي ورد فيه اسم المرّة هو:

طَرقة.
دعوة.
رَحمة.
إقالة.

قال تعالى: (يا مريمُ إنَّ الله اصطفاكِ وطهّركِ واصطفاكِ على نساءِ العالمين)، دلالة (اصطفاكِ) الثانية في الآية

أنّ الله تعالى تقبّل السيدة مريم عليها السلام من أمّها حيث حرّرتها بقبول حسن.
اختيار السيدة مريم عليها السلام من بين سائر النساء وخصّها بالكرامات.
اختيار السيدة مريم عليها السلام لتكون مظهر قدرته تعالى في إنجاب ولد من غير أب.
أنّ الله تعالى اختار السيدة مريم عليها السلام لتكون في كفالة زكريا.

(يا نبيّ اللهِ، إنّ كلامك عَذْبٌ عند الذائق المُتفهِّم، لم يأتِ إنسانٌ مِعطاءٌ مثلك، أنقذتَ الضعيفَ المُبتلَى من العذاب، فجُزيتَ عنّا منزلة الفردوس) استخرج من النص السابق اسم فاعل لفعل غير ثلاثي:

منزلة.
المتفهّم.
المبتلَى.
الذائق.

المقصود بكلمة مِنَ الله في قوله تعالى (ومصدقاً بكلمة مِنَ الله وسيدًا) هو:

عيسى عليه السلام.
زكريا عليه السلام.
يحيى عليه السلام.
محمد صلى الله عليه وسلم.

الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:

(إقتصِدْ) في إنفاقِ مالِك.
حصلْتُ على (مكافئة) لجُهدي.
لا أفعلُ (شيئًا) غير صحيح.
(إقرأْ) قصةً كلَّ أسبوع.

(كثير الرماد) كناية عن:

البخل.
الكرم.
العدالة.
اللون الأسود.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0