عبارة (تقضّ مضجعه) كناية عن:

الشوق.
العبوس.
القلق.
الفرح.

سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:

دعوة محمد.
كفالة مريم.
ولادة يحيى.
معجزات عيسى.

في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:

اسم مفعول.
صيغة مبالغة.
صفة مشبهة.
اسم فاعل.

في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو

نتج.
نجو.
نجا.
نجي.

كنّى المتنبي بقوله: (قلبه شبم) عن:

إيذاء سيف الدولة لقلبه.
مرض سيف الدولة.
حرارة قلب سيف الدولة.
قلة اهتمام سيف الدولة بالمتنبي.

البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:

إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم
وما انتفاع أخي الدنيا بناظره // إذا استوت عنده الأنوار والظلَم
لئن تركنَ ضُمَيْرًا عَن ميامننا // ليحدُثَنَّ لمَن ودّعْتهم ندَم

المقصود بكلمة مِنَ الله في قوله تعالى (ومصدقاً بكلمة مِنَ الله وسيدًا) هو:

يحيى عليه السلام.
محمد صلى الله عليه وسلم.
زكريا عليه السلام.
عيسى عليه السلام.

إعراب الفعل (أهوى) في عبارة: (سأكتبُ كلَّ ما أهوى إلى الوطنِ)، فعل مضارع:

منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدّرة على آخره.
منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدّرة على آخره.
مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:

اسم مرة.
صفة مشبهة.
اسم فاعل.
صيغة مبالغة.

في قوله تعالى: "إنّما الصدقاتُ للفقراءِ والمساكينِ والعاملينَ عليها والمؤلَّفةِ قلوبهم وفي الرّقاب"، كلمة (الفقراء):

اسم مفعول.
صفة مشبهة.
اسم تفضيل.
اسم فاعل.

في قوله تعالى حكاية عن سيدنا زكريا:

المعنى الذي خرج إليه الاستفهام هو:

التحسّر.
النفي.
التعجب والاستبعاد.
الإنكار.

كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:

الفرح والسعادة.
الراحة والطمأنينة.
الحزن والعبوس.
كثرة النوم.

)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:

حضر المعلم أحمد المؤتمر السنويّ.
الدهرُ يومان: يومٌ لك، ويومٌ عليك.
استلذَّ الضيفُ الطعامَ مَذاقَه.
أصلحْتُ الحاسوبَ شاشتَه.

واحدة مِن الجمل الآتية تتضمّن صيغة مبالغة:

القائدُ الناجحُ رحيمٌ بالعامِلين.
اتَخِذْ لك ميزانًا تزِنُ به أعمالكَ.
كنْ شَهْمًا مع الآخرين.
في حديقتنا وردةٌ حمراء.

العبارة التي توافق قوله صلى الله عليه وسلم (مالي وللدنيا، ماأنا في الدنيا إلا كراكبٍ استظلّ تحتَ شجرةٍ ثم راحَ وتركها):

أن يقبض المرء على زِمام تفكيره، فيصرفه كما يشاء.
ألا تقدّر الدنيا فوق قيمتها؛ فالحياة هينة.
الحياة فن والسرور كسائر شؤون الحياة فن.
أكثر الناس فراغا أشدهم ضيقاً بنفسه.

تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:

توكيد المعنى وتقريبه من نفس المتلقي.
جزالة الألفاظ.
قوة العبارة.
عمق الأفكار.

معنى اسم (مريم):

الطاهرة العفيفة.
العابدة خادمة الرب.
المُحبّة للخير.
الزاهدة بالدّنيا.

(نعمةٌ كبرى أن يمنح الإنسان القدرة على السرور)، الضبط الصحيح لحرف (الياء) في الفعل (يمنح):

الضمّة.
الفتحة.
الكسرة.
السكون.

أعيذها نظرات منك صادقة          أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ

يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:

عدم الخوف من الأعداء.
الصبر على أذى الكاذبين.
عدم الانخداع بالمظاهر.
الظنّ الحَسن بالآخرين.

(كثير الرماد) كناية عن:

الكرم.
البخل.
العدالة.
اللون الأسود.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0