يصاغ اسم المكان (مسلَك) على وزن مفعَل، بفتح العين لأن:

من فعل معتل مثال.
مضارعه مضموم العين.
من فعل معتل ناقص.
مضارعه مفتوح العين.

الفنّ النثريّ الذي يمثّله درس (فن السرور) لأحمد أمين هو:

مقالة اجتماعية.
مقالة علمية.
مقالة دينية.
قصة قصيرة.

اسم الزمان من الفعل (انتظر) هو:

مُنتظَر.
مَنْظر.
نَظْرة.
مُنتظِر.

ليتَ الغمامَ الذي عندي صواعقهُ            يُزيلُهنّ إلى مَن عِندَهُ الدّيمُ

المقصود بكلمة (الدّيم) في هذا البيت للمتنبي:

محبو سيف الدولة.
جيوش سيف الدولة.
إيذاء سيف الدولة.
عطاء سيف الدولة.

معنى كلمة (الغبطة) المخطوط تحتها في العبارة الآتية من نصّ ( فنّ السّرور): "يعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوًّا مشبعًا بالغبطة والسرور":

النعمة.
الوجه.
دائرة من الضوء.
النور.

في العبارة الآتية من نص (فنّ السرور): "فتصنّع الفرح والسرور والابتسام للحياة، حتّى يكون التّطبع طبّعاً" يدعو الكاتب الإنسان إلى أن:

يجعل السرور عادة في حياته.
يظهر خلاف ما بداخله.
يظهر قدراته للآخرين.
يطّلع على جميع الفنون بسرور.

تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:

قوة العبارة.
جزالة الألفاظ.
عمق الأفكار.
توكيد المعنى وتقريبه من نفس المتلقي.

البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:

كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم
لئن تركنَ ضُمَيْرًا عَن ميامننا // ليحدُثَنَّ لمَن ودّعْتهم ندَم
وما انتفاع أخي الدنيا بناظره // إذا استوت عنده الأنوار والظلَم
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ

في قوله تعالى (فتقبّلها ربّها بقبول حسن)، الضبط الصحيح لحرف القاف في كلمة (بقبول) هو:

الكسرة.
الضمة.
السكون.
الفتحة.

في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:

صيغة مبالغة.
اسم مفعول.
صفة مشبهة.
اسم هيئة.

اسم المرة من الفعل (انتفع) هو:

انتفاع.
انتفاعة.
منفعة.
نَفْعة.

النبي الذي تخاطبه الآية الكريمة (قال آيتك ألا تكلّم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً) هو:

يحيى عليه السلام.
زكريا عليه السلام.
عيسى عليه السلام.
محمد صلى الله عليه وسلم.

في قولنا: (يا لأهل الخير لمساعدة المحتاج)، المعنى الذي خرج إليه النداء هو:

الاستغاثة.
التعجب.
اللوم والعتاب.
الندبة.

إعراب الفعل (أهوى) في عبارة: (سأكتبُ كلَّ ما أهوى إلى الوطنِ)، فعل مضارع:

مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدّرة على آخره.
منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدّرة على آخره.
مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

واحدة مِن الجمل الآتية تتضمّن صيغة مبالغة:

القائدُ الناجحُ رحيمٌ بالعامِلين.
في حديقتنا وردةٌ حمراء.
اتَخِذْ لك ميزانًا تزِنُ به أعمالكَ.
كنْ شَهْمًا مع الآخرين.

(نعمةٌ كبرى أن يمنح الإنسان القدرة على السرور)، الضبط الصحيح لحرف (الياء) في الفعل (يمنح):

السكون.
الضمّة.
الكسرة.
الفتحة.

أعيذها نظرات منك صادقة          أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ

يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:

عدم الانخداع بالمظاهر.
الظنّ الحَسن بالآخرين.
الصبر على أذى الكاذبين.
عدم الخوف من الأعداء.

في قوله تعالى: "إنّما الصدقاتُ للفقراءِ والمساكينِ والعاملينَ عليها والمؤلَّفةِ قلوبهم وفي الرّقاب"، كلمة (الفقراء):

اسم مفعول.
اسم تفضيل.
اسم فاعل.
صفة مشبهة.

الخيار الذي ورد فيه اسم المرّة هو:

رَحمة.
إقالة.
دعوة.
طَرقة.

قدّر الله كفالة زكريا لمريم  عليهما السّلام من أجل:

أن تنشر الدّين.
أن ترعى عيسى عليه السّلام.
أن تكون لديها معجزة.
أن تقتبس منه علماً.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0