اسم المرة من الفعل (انتفع) هو:

نَفْعة.
انتفاعة.
منفعة.
انتفاع.

تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:

أنّ الأشياء التي تسبب للإنسان الضيق والحزن كثرة المصابيح غير المضيئة في بيته.
ضرورة أن يغير المرء من حياته النفسية، ويبحث عن أسباب السرور كلما افتقدها.
أنّ الإنسان يحصل على السعادة بأقل ثمن ودون جهد.
أنّ قوة الاحتمال لدى المرء تجعله قادرًا على جلب السرور.

الخيار الذي ورد فيه اسم المرّة هو:

طَرقة.
رَحمة.
دعوة.
إقالة.

القيمة الفنيّة لتوظيف بعض مظاهر الطبيعة في قصيدة (واحرّ قلباه للمتنبّي)، خدمة:

للتجرة الشعورية لدى الشاعر.
للقارئ.
للصور الفنيّة.
للوزن الشعري.

(يا نبيّ اللهِ، إنّ كلامك عَذْبٌ عند الذائق المُتفهِّم، لم يأتِ إنسانٌ مِعطاءٌ مثلك، أنقذتَ الضعيفَ المُبتلَى من العذاب، فجُزيتَ عنّا منزلة الفردوس) استخرج من النص السابق اسم فاعل لفعل غير ثلاثي:

المبتلَى.
الذائق.
المتفهّم.
منزلة.

الكتاب الذي أخذت منه مقالة (فن السرور) هو:

فجر الإسلام.
صيد الخاطر.
ضحى الإسلام.
فيض الخاطر.

الضبط الصحيح لحرف اللام في كلمة (كَلمُ) في قول المتنبي (قد ضُمِّنَ الدّر إلا أنّه كَلمُ):

الكسرة.
الفتحة.
السكون.
الضمة.

معنى اسم (مريم):

المُحبّة للخير.
العابدة خادمة الرب.
الزاهدة بالدّنيا.
الطاهرة العفيفة.

قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):

النبي زكريا عليه السلام.
الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
النبي يحيى عليه السلام.
النبي عيسى عليه السلام.

جمع كلمة (البشرى) الواردة في قول الشاعر: (سأذكرُ أنّك البشرى) من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

البُشَر.
تباشير.
البشائر.
البِشر.

في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:

صفة مشبهة.
صيغة مبالغة.
اسم مفعول.
اسم فاعل.

في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو

نتج.
نجو.
نجي.
نجا.

في قوله تعالى حكاية عن سيدنا زكريا:

المعنى الذي خرج إليه الاستفهام هو:

الإنكار.
النفي.
التحسّر.
التعجب والاستبعاد.

سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:

معجزات عيسى.
ولادة يحيى.
دعوة محمد.
كفالة مريم.

في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:

صفة مشبهة.
صيغة مبالغة.
اسم هيئة.
اسم مفعول.

السطر الشعري الذي وظّف فيه الشّاعر عناصر الطبيعة للتعبير عن شوقه لوطنه وتعلُّقه به من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

وأنّك في حنايا القلب تسكنني.
أُحِبُّكَ في الدنا سهلًا وصحراءَ.
وأحيا فيك حتى لحظة القدر.
وعُدتُ إليك في شوقٍ.

في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:

صيغة مبالغة.
اسم مرة.
اسم فاعل.
صفة مشبهة.

البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:

إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
أنام ملء جفوني عن شواردها // ويسهرُ الخلْقُ جرّاها ويختصمُ
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي // وأسمَعَت كلماتي مَن بهِ صممُ
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم

الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:

لا أفعلُ (شيئًا) غير صحيح.
(إقرأْ) قصةً كلَّ أسبوع.
حصلْتُ على (مكافئة) لجُهدي.
(إقتصِدْ) في إنفاقِ مالِك.

كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:

كثرة النوم.
الفرح والسعادة.
الحزن والعبوس.
الراحة والطمأنينة.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0