عبارة (تقضّ مضجعه) كناية عن:
سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:
في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:
في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو
كنّى المتنبي بقوله: (قلبه شبم) عن:
البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:
المقصود بكلمة مِنَ الله في قوله تعالى (ومصدقاً بكلمة مِنَ الله وسيدًا) هو:
إعراب الفعل (أهوى) في عبارة: (سأكتبُ كلَّ ما أهوى إلى الوطنِ)، فعل مضارع:
في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:
في قوله تعالى: "إنّما الصدقاتُ للفقراءِ والمساكينِ والعاملينَ عليها والمؤلَّفةِ قلوبهم وفي الرّقاب"، كلمة (الفقراء):
في قوله تعالى حكاية عن سيدنا زكريا:
المعنى الذي خرج إليه الاستفهام هو:
كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:
)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:
واحدة مِن الجمل الآتية تتضمّن صيغة مبالغة:
العبارة التي توافق قوله صلى الله عليه وسلم (مالي وللدنيا، ماأنا في الدنيا إلا كراكبٍ استظلّ تحتَ شجرةٍ ثم راحَ وتركها):
تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:
معنى اسم (مريم):
(نعمةٌ كبرى أن يمنح الإنسان القدرة على السرور)، الضبط الصحيح لحرف (الياء) في الفعل (يمنح):
أعيذها نظرات منك صادقة أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ
يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:
(كثير الرماد) كناية عن: