يصاغ اسم المكان (مسلَك) على وزن مفعَل، بفتح العين لأن:
الفنّ النثريّ الذي يمثّله درس (فن السرور) لأحمد أمين هو:
اسم الزمان من الفعل (انتظر) هو:
ليتَ الغمامَ الذي عندي صواعقهُ يُزيلُهنّ إلى مَن عِندَهُ الدّيمُ
المقصود بكلمة (الدّيم) في هذا البيت للمتنبي:
معنى كلمة (الغبطة) المخطوط تحتها في العبارة الآتية من نصّ ( فنّ السّرور): "يعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوًّا مشبعًا بالغبطة والسرور":
في العبارة الآتية من نص (فنّ السرور): "فتصنّع الفرح والسرور والابتسام للحياة، حتّى يكون التّطبع طبّعاً" يدعو الكاتب الإنسان إلى أن:
تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:
البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:
في قوله تعالى (فتقبّلها ربّها بقبول حسن)، الضبط الصحيح لحرف القاف في كلمة (بقبول) هو:
في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:
اسم المرة من الفعل (انتفع) هو:
النبي الذي تخاطبه الآية الكريمة (قال آيتك ألا تكلّم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً) هو:
في قولنا: (يا لأهل الخير لمساعدة المحتاج)، المعنى الذي خرج إليه النداء هو:
إعراب الفعل (أهوى) في عبارة: (سأكتبُ كلَّ ما أهوى إلى الوطنِ)، فعل مضارع:
واحدة مِن الجمل الآتية تتضمّن صيغة مبالغة:
(نعمةٌ كبرى أن يمنح الإنسان القدرة على السرور)، الضبط الصحيح لحرف (الياء) في الفعل (يمنح):
أعيذها نظرات منك صادقة أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ
يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:
في قوله تعالى: "إنّما الصدقاتُ للفقراءِ والمساكينِ والعاملينَ عليها والمؤلَّفةِ قلوبهم وفي الرّقاب"، كلمة (الفقراء):
الخيار الذي ورد فيه اسم المرّة هو:
قدّر الله كفالة زكريا لمريم عليهما السّلام من أجل: