في قوله تعالى (فتقبّلها ربّها بقبول حسن)، الضبط الصحيح لحرف القاف في كلمة (بقبول) هو:

الكسرة.
الفتحة.
الضمة.
السكون.

تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:

توكيد المعنى وتقريبه من نفس المتلقي.
عمق الأفكار.
قوة العبارة.
جزالة الألفاظ.

كنّى المتنبي بقوله: (قلبه شبم) عن:

إيذاء سيف الدولة لقلبه.
قلة اهتمام سيف الدولة بالمتنبي.
حرارة قلب سيف الدولة.
مرض سيف الدولة.

العبارة التي توافق قوله صلى الله عليه وسلم (مالي وللدنيا، ماأنا في الدنيا إلا كراكبٍ استظلّ تحتَ شجرةٍ ثم راحَ وتركها):

أن يقبض المرء على زِمام تفكيره، فيصرفه كما يشاء.
أكثر الناس فراغا أشدهم ضيقاً بنفسه.
ألا تقدّر الدنيا فوق قيمتها؛ فالحياة هينة.
الحياة فن والسرور كسائر شؤون الحياة فن.

تزداد خطورة الحساسية على كل مَن يُصاب في حال:

تكديس حجرة النوم بالملابس خارج أماكنها.
التهاب العيون.
استعمال مواد التنظيف الجيدة أسبوعيًا.
نقص مناعة الجسم.

العاطفة البارزة في قول المتنبي:

يامَن يعزُّ علينا أنْ نُفارقهم          وجداننا كلَّ شيء بعدكم عَدَمُ

الألم.
الحب.
الفخر.
التحسّر.

السطر الشعري الذي وظّف فيه الشّاعر عناصر الطبيعة للتعبير عن شوقه لوطنه وتعلُّقه به من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

وأنّك في حنايا القلب تسكنني.
وعُدتُ إليك في شوقٍ.
وأحيا فيك حتى لحظة القدر.
أُحِبُّكَ في الدنا سهلًا وصحراءَ.

في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:

اسم هيئة.
اسم مفعول.
صيغة مبالغة.
صفة مشبهة.

في قوله تعالى حكاية عن سيدنا زكريا:

المعنى الذي خرج إليه الاستفهام هو:

التعجب والاستبعاد.
التحسّر.
الإنكار.
النفي.

دلالة التشبيه في قوله تعالى: (وأنبتها نباتًا حسنًا):

أهمية الدعوة إلى الله.
أهمية الصدق في العمل.
أهمية التربية الصالحة.
أهمية العلم.

في قوله تعالى: "إنّما الصدقاتُ للفقراءِ والمساكينِ والعاملينَ عليها والمؤلَّفةِ قلوبهم وفي الرّقاب"، كلمة (الفقراء):

اسم مفعول.
اسم فاعل.
اسم تفضيل.
صفة مشبهة.

البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:

كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
لئن تركنَ ضُمَيْرًا عَن ميامننا // ليحدُثَنَّ لمَن ودّعْتهم ندَم
وما انتفاع أخي الدنيا بناظره // إذا استوت عنده الأنوار والظلَم

قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):

النبي يحيى عليه السلام.
النبي زكريا عليه السلام.
النبي عيسى عليه السلام.
الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.

في قولنا: (يا لأهل الخير لمساعدة المحتاج)، المعنى الذي خرج إليه النداء هو:

الندبة.
اللوم والعتاب.
الاستغاثة.
التعجب.

شيخ المرسلين هو لقب النبيّ:

إبراهيم عليه السلام.
زكريا عليه السلام.
آدم عليه السلام.
نوح عليه السلام.

من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:

نعمة كبرى أن يُمنح الإنسان القدرة على السرور.
ثمّ يتشّربه فيشرق في محياه.
ويعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوّاً مشبعاً بالغبطة والسرور.
وفي الناس من يشقى في النعيم، ومنهم من ينعمُ في الشقاء.

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.
الغذاء والوقاية من الأمراض.
التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.
الوقاية من أمراض الحساسية.

كلمة (كيلة) في عبارة (أحَشَفاً وسوء كِيلة)، هي:

اسم مرة.
مصدر مؤول.
اسم هيئة.
مصدر صريح.

يصاغ اسم المكان (مسلَك) على وزن مفعَل، بفتح العين لأن:

مضارعه مضموم العين.
مضارعه مفتوح العين.
من فعل معتل ناقص.
من فعل معتل مثال.

في قوله تعالى: "هذا عذْبٌ فُرات وهذا مِلحٌ أُجاج"، كلمة (عذْب) هي

صفة مشبهة.
اسم فاعل.
اسم مرّة.
صيغة مبالغة.