في قولنا: (يا لأهل الخير لمساعدة المحتاج)، المعنى الذي خرج إليه النداء هو:

الاستغاثة.
الندبة.
اللوم والعتاب.
التعجب.

في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:

اسم مفعول.
اسم فاعل.
صيغة مبالغة.
صفة مشبهة.

في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:

اسم هيئة.
اسم مفعول.
صفة مشبهة.
صيغة مبالغة.

الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:

حصلْتُ على (مكافئة) لجُهدي.
(إقرأْ) قصةً كلَّ أسبوع.
لا أفعلُ (شيئًا) غير صحيح.
(إقتصِدْ) في إنفاقِ مالِك.

(كثير الرماد) كناية عن:

البخل.
اللون الأسود.
العدالة.
الكرم.

واحدة مِن الجمل الآتية تتضمّن صيغة مبالغة:

اتَخِذْ لك ميزانًا تزِنُ به أعمالكَ.
في حديقتنا وردةٌ حمراء.
كنْ شَهْمًا مع الآخرين.
القائدُ الناجحُ رحيمٌ بالعامِلين.

العبارة التي توافق قوله صلى الله عليه وسلم (مالي وللدنيا، ماأنا في الدنيا إلا كراكبٍ استظلّ تحتَ شجرةٍ ثم راحَ وتركها):

الحياة فن والسرور كسائر شؤون الحياة فن.
ألا تقدّر الدنيا فوق قيمتها؛ فالحياة هينة.
أن يقبض المرء على زِمام تفكيره، فيصرفه كما يشاء.
أكثر الناس فراغا أشدهم ضيقاً بنفسه.

البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:

لئن تركنَ ضُمَيْرًا عَن ميامننا // ليحدُثَنَّ لمَن ودّعْتهم ندَم
وما انتفاع أخي الدنيا بناظره // إذا استوت عنده الأنوار والظلَم
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم

ليتَ الغمامَ الذي عندي صواعقهُ            يُزيلُهنّ إلى مَن عِندَهُ الدّيمُ

المقصود بكلمة (الدّيم) في هذا البيت للمتنبي:

عطاء سيف الدولة.
إيذاء سيف الدولة.
جيوش سيف الدولة.
محبو سيف الدولة.

قدّر الله كفالة زكريا لمريم  عليهما السّلام من أجل:

أن تقتبس منه علماً.
أن تنشر الدّين.
أن تكون لديها معجزة.
أن ترعى عيسى عليه السّلام.

الضبط الصحيح لحرف اللام في كلمة (كَلمُ) في قول المتنبي (قد ضُمِّنَ الدّر إلا أنّه كَلمُ):

الضمة.
السكون.
الفتحة.
الكسرة.

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.
الوقاية من أمراض الحساسية.
الغذاء والوقاية من الأمراض.
طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.

قال تعالى: (يا مريمُ إنَّ الله اصطفاكِ وطهّركِ واصطفاكِ على نساءِ العالمين)، دلالة (اصطفاكِ) الثانية في الآية

أنّ الله تعالى اختار السيدة مريم عليها السلام لتكون في كفالة زكريا.
أنّ الله تعالى تقبّل السيدة مريم عليها السلام من أمّها حيث حرّرتها بقبول حسن.
اختيار السيدة مريم عليها السلام من بين سائر النساء وخصّها بالكرامات.
اختيار السيدة مريم عليها السلام لتكون مظهر قدرته تعالى في إنجاب ولد من غير أب.

في قوله تعالى (فتقبّلها ربّها بقبول حسن)، الضبط الصحيح لحرف القاف في كلمة (بقبول) هو:

السكون.
الكسرة.
الضمة.
الفتحة.

في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:

صفة مشبهة.
اسم فاعل.
صيغة مبالغة.
اسم مرة.

معنى اسم (مريم):

الطاهرة العفيفة.
العابدة خادمة الرب.
الزاهدة بالدّنيا.
المُحبّة للخير.

اسم الهيئة من الفعل (مات) هو:

مِوْتة.
مَوْتة.
مَيْتة.
مِيْتة.

يصاغ اسم المكان (مسلَك) على وزن مفعَل، بفتح العين لأن:

مضارعه مفتوح العين.
من فعل معتل ناقص.
مضارعه مضموم العين.
من فعل معتل مثال.

الكتاب الذي أخذت منه مقالة (فن السرور) هو:

فجر الإسلام.
ضحى الإسلام.
فيض الخاطر.
صيد الخاطر.

قوله تعالى الذي يدلّ على أنّ الله اصطفى الأنبياء متجانسين في الدّين والتّقى والصّلاح في سورة آل عمران هو:

(يامريم إنَّ الله اصطفاك وطهرك).
(قال ربّ هبْ لي مِن لدنكَ ذريّة طيبة).
(إنَّ الله ربّي وربّكم فاعبدوه).
(ذريّة بعضها من بعض).