اسم المرة من الفعل (انتفع) هو:
تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:
الخيار الذي ورد فيه اسم المرّة هو:
القيمة الفنيّة لتوظيف بعض مظاهر الطبيعة في قصيدة (واحرّ قلباه للمتنبّي)، خدمة:
(يا نبيّ اللهِ، إنّ كلامك عَذْبٌ عند الذائق المُتفهِّم، لم يأتِ إنسانٌ مِعطاءٌ مثلك، أنقذتَ الضعيفَ المُبتلَى من العذاب، فجُزيتَ عنّا منزلة الفردوس) استخرج من النص السابق اسم فاعل لفعل غير ثلاثي:
الكتاب الذي أخذت منه مقالة (فن السرور) هو:
الضبط الصحيح لحرف اللام في كلمة (كَلمُ) في قول المتنبي (قد ضُمِّنَ الدّر إلا أنّه كَلمُ):
معنى اسم (مريم):
قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):
جمع كلمة (البشرى) الواردة في قول الشاعر: (سأذكرُ أنّك البشرى) من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:
في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو
في قوله تعالى حكاية عن سيدنا زكريا:
المعنى الذي خرج إليه الاستفهام هو:
سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:
في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:
السطر الشعري الذي وظّف فيه الشّاعر عناصر الطبيعة للتعبير عن شوقه لوطنه وتعلُّقه به من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:
البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:
الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:
كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن: