في قوله تعالى: "هذا عذْبٌ فُرات وهذا مِلحٌ أُجاج"، كلمة (عذْب) هي

صيغة مبالغة.
صفة مشبهة.
اسم مرّة.
اسم فاعل.

شيخ المرسلين هو لقب النبيّ:

إبراهيم عليه السلام.
آدم عليه السلام.
زكريا عليه السلام.
نوح عليه السلام.

قوله تعالى الذي يدلّ على أنّ الله اصطفى الأنبياء متجانسين في الدّين والتّقى والصّلاح في سورة آل عمران هو:

(ذريّة بعضها من بعض).
(قال ربّ هبْ لي مِن لدنكَ ذريّة طيبة).
(يامريم إنَّ الله اصطفاك وطهرك).
(إنَّ الله ربّي وربّكم فاعبدوه).

كلمة (كيلة) في عبارة (أحَشَفاً وسوء كِيلة)، هي:

اسم هيئة.
مصدر مؤول.
مصدر صريح.
اسم مرة.

جاءت الهمزة في كلمة (أدرسُ) الواردة في (أدرُسُ الرياضيات كلّ يوم) همزة قطع؛ لأنّها وقعت في:

الفعل المضارع المسند إلى ياء المتكلم.
أمر الفعل الرباعي المهموز.
الفعل الثلاثي مهموز الفاء.
ماضي الفعل الرباعي المهموز.

العبارة التي توافق قوله صلى الله عليه وسلم (مالي وللدنيا، ماأنا في الدنيا إلا كراكبٍ استظلّ تحتَ شجرةٍ ثم راحَ وتركها):

أكثر الناس فراغا أشدهم ضيقاً بنفسه.
أن يقبض المرء على زِمام تفكيره، فيصرفه كما يشاء.
الحياة فن والسرور كسائر شؤون الحياة فن.
ألا تقدّر الدنيا فوق قيمتها؛ فالحياة هينة.

تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:

عمق الأفكار.
توكيد المعنى وتقريبه من نفس المتلقي.
قوة العبارة.
جزالة الألفاظ.

(فراغات مليئة بالهواء تتّصل بالتجويف الأنفي عبر فتحات خاصة تقع ضمن عظام الجمجمة والوجه) هي:

الجيوب الأنفيّة.
الأغشية المخاطية.
الشعيرات الدمويّة.
التركيب الجيني.

كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:

الفرح والسعادة.
كثرة النوم.
الحزن والعبوس.
الراحة والطمأنينة.

قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):

النبي زكريا عليه السلام.
النبي عيسى عليه السلام.
النبي يحيى عليه السلام.
الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.

دلالة التشبيه في قوله تعالى: (وأنبتها نباتًا حسنًا):

أهمية الدعوة إلى الله.
أهمية العلم.
أهمية التربية الصالحة.
أهمية الصدق في العمل.

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.
طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.
الغذاء والوقاية من الأمراض.
الوقاية من أمراض الحساسية.

أعيذها نظرات منك صادقة          أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ

يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:

الظنّ الحَسن بالآخرين.
عدم الخوف من الأعداء.
الصبر على أذى الكاذبين.
عدم الانخداع بالمظاهر.

ليتَ الغمامَ الذي عندي صواعقهُ            يُزيلُهنّ إلى مَن عِندَهُ الدّيمُ

المقصود بكلمة (الدّيم) في هذا البيت للمتنبي:

إيذاء سيف الدولة.
جيوش سيف الدولة.
محبو سيف الدولة.
عطاء سيف الدولة.

المقصود بكلمة مِنَ الله في قوله تعالى (ومصدقاً بكلمة مِنَ الله وسيدًا) هو:

يحيى عليه السلام.
زكريا عليه السلام.
عيسى عليه السلام.
محمد صلى الله عليه وسلم.

في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:

اسم فاعل.
صفة مشبهة.
اسم مرة.
صيغة مبالغة.

النبيّ الذي لقبه أبو  البشر  هو:

نوح عليه السلام.
زكريا عليه السلام.
إبراهيم عليه السلام.
آدم عليه السلام.

في قوله تعالى (فتقبّلها ربّها بقبول حسن)، الضبط الصحيح لحرف القاف في كلمة (بقبول) هو:

الكسرة.
الضمة.
الفتحة.
السكون.

في قولنا: (يا لأهل الخير لمساعدة المحتاج)، المعنى الذي خرج إليه النداء هو:

التعجب.
الاستغاثة.
الندبة.
اللوم والعتاب.

معنى كلمة (الغبطة) المخطوط تحتها في العبارة الآتية من نصّ ( فنّ السّرور): "يعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوًّا مشبعًا بالغبطة والسرور":

دائرة من الضوء.
الوجه.
النور.
النعمة.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0