فأسلبت العينانِ فيها بواكِفٍ              مِن الدّمع يجري بعد سَحٍّ بوابلِ

الخصيصة التي تتجلّى في البيت السّابق مِن الخصائص الفنيّة لشعر المذهب الكلاسيكيّ:

استخدام اللغة الإيحائيّة
استخدام الصور الشعريّة المألوفة
التزام المقدمة الطلَلِيّة
الإغْراق في توظيف الخيال

قال جرير مادحًا الخليفة عبد الملك بن مروان:

ألَستُم خيرَ مَن ركبَ المطايا  وأندى العالمين بُطونَ راحِ؟

المعنى الذي خرج إليه الاستفهام في البيت السّابق:

التّقرير
التّعجّب
النّفي
التّشويق

المذهب الأدبيّ الذي اعتمد بصورة أكبرَ من غيره على فن الروايّة والقصّة والمسرحيّة:

الكلاسيكيّ
الرمزيّ
الرومانسيّ
الواقعيّ

مؤلف رسالة (طوق الحمامة في الأُلفة والأُلاف):

ابن جبير
ابن شُهَيْد
ابن بَطوطة
ابن حزْم

الجملة التي جاءَ فيها ضربُ الخبر(طَلَبيًّا):

المغتربون سُفراءُ وطنِهم
المغتربون سُفراءُ لِوطنِهم
إنَّ المغتربين سُفراءُ لِوطنِهم
إنَّ المغتربين لسُفراءُ لِوطنِهم

يا خليلَيَّ (خلِّياني) وما بي        أو أعيدا إليَّ عَهْدَ الشّبابِ

المعنى الذي خرج إليه الأمرُ الذي تحته خطّ في البيت السّابق:

الدعاء
التّمنّي
الالتماس
التعجيز

مِن العوامل السياسيّة التي أدّت إلى ازدهار فنّ الرّسائلِ في العصرين الأيوبيّ والمملوكيّ:

رغبة الكُتّاب في إظهار ثقافتهم وبراعتهم في الكتابة في فنون النثر المختلفة، ومنها الرّسائل
المكاتبات التي كانت تخرُج مِن ديوان الإنشاء أو تعودُ إليه مِن مُبايعات وعُهود
كثْرَة دواوين الدّولة التي اقتضت الحاجة إلى كثْرَة كُتّاب الرسائل لتَسيير أمورِها
عُلو منزلة كُتّاب الرسائل عند السلاطين والملوك إلى منزلة الوزراء وكِبار القُضاة

تصغير كلمة (ميزان) التي تحتها خطٌ في جملة: (لكلِّ إنسانٍ ميزانٌ خاصٌ يقيسُ بهِ الأمورَ):

مُيَيْزين
مُيَيْزان
مُوَيْزين
مُوَيْزان

الجملة التي احتوت على اسم ملازم للإضافة غالبًا إلى المفرد:

لا أغادرُ البيتَ أبدًا إلا إذا كنتُ في حاجةٍ ضروريّة
لا أغادرُ البيتَ؛ إذ التزامُه يحدُّ مِن انتشار الفيروس
لا أغادرُ البيتَ مساءً حيثُ قانونُ الدّفاعِ يمنعُ ذلك
لا أغادرُ البيتَ بعد السادسةِ مساءً؛ التزامًا بقانونِ الدّفاع

تَبْكي السَّماءُ بِمُزْنٍ رائحٍ غادٍ              على البَهاليل مِن أَبناءِ عبّادِ:

المظهر الذي يُمَثّله البيت السابق مِن مظاهر شعر رثاء المدن والممالك في العصر الأندلسيّ:

الاستنجِاد بالمسلمين واستِنْهاض هِمَمِهم
تصوير ما حلَّ بالمدن مِن خراب ودَمار وما نزلَ بأهلها
ذِكر أسباب الهزيمة مِن ضَعْفِ المسلمين وانقسامهم
المُوازنة بين ماضي المدن والممالك الأندلسيّة وحاضرها

أجاب الأصمعي حين سُئل عن الشاعر الجاهلي الحادرة: (لو كانَ قالَ خمسَ قصائد مثل قصيدته لكان فحلًا):

المعيار النقدي الذي تُمثّله إجابة الأصمعي السابقة:

تعدُّد الأغراض
السَّبق إلى المعاني
جَودة الشِّعر
وفرة القصائد الطوال

أصلٌ كلمة (مُتّصِف) قبل حدوث الإبدال فيها:

مُتْيَصِفٌ
مُتْوَصِفٌ
مُيْتَصِفٌ
مُوْتَصِفٌ

لجملة التي تقدّم فيها المفعولُ به على فاعله وجوبًا في ما يأتي:

سامحتْ سلوى سلمى على ما بَدَرَ منها
أكرمَ العمالَ مديرُ المصنع؛ تقديرًا لهم
استلمَ الجائزةَ التقديريّة خالدٌ
يحترمني بنو قومي ما دمتُ مُخلصًا لوطني

عاثتْ بِساحَتكِ العِدا يـــا دارُ             ومَـحَا محاسِنَكِ البِلى والنارُ

المظهر الذي يُـمثّله البيت السّابق مِن مَظاهر شعر رثاء المدن والممالك في العصر الأندلسيّ:

ذكْر أسباب الهزيمة مِن ضعف المسلمين وانقسامهم
الموازنة بين ماضي المدن والممالك الأندلسيّة وحاضرها
الاستنجاد بالمسلمين واستنهاض هِمَمِهم
تصوير ما حلَّ بالمدن مِن خراب ودمار وما نزل بأهلها

تصغير كلمة (أُذْن) التي تحتها خط في جملة: (راجعتُ طبيبَ أُذْنٍ وأنفٍ وحنجرةٍ):

أُذَيّنَة
أُذَيّن
أُذَيْنَة
أُذَيْن

جميع الخصائص الفنيّة الآتية يتّسِمُ بها الشعر الاجتماعيّ في العصر الأندلسيّ، ما عدا أنه:

جاء في معظمه مقطوعات شعريّة قصيرة
يتّصف بحرارة العاطفة وعمق الشعور بالأسى
يوظِّف اللغة السهلة والألفاظ السائدة
يميل إلى المعاني البسيطة والصور الشعريّة السهلة

تصغير كلمة (صِبْيَة):

صُبَيْوة
صُبَيَّة
صُبَيُّون
صُبَيّات

الجملة التي جاء ضربُ الخبر فيها إنكاريًّا:

إنّ التعليم لَـحقٌ للمواطِن حيثُ كانَ
إنّ التعليمَ حقٌ للمواطِن حيثُ كانَ
إنْ كان التعليمُ حقًا للمواطِن فَوَفّرْهُ
إنْ كان التعليم مِن حقّ المواطِن فَـوَفّرْهُ

من أشهر شعراء المدائح النبويّة في العصرين الأيوبيّ والمملوكيّ:

ابن نباتة المصريّ
الصرصريّ
البوصيريّ
ابن العطّار الدنيسريّ

الكلمة التي وقَع فيها إبدال ممّا يأتي:

الـمَدْعُوّون
الـمَدْعُـــوّ
الـمُدَّعي
الـمَدْعاةُ