(استحدث أتباعه أغراضًا شعرية جديدة لم تكن معروفة من قبل في الشعر العربي مثل: الشعر الوطني والشعر المسرحي لكن مع المحافظة على الخصائص الفنية التى نهج عليها الشعراء القدامى).
المقصود بما ورد في العبارة السابقة:
من أبرز أتباع المذهب الرومانسيّ:
العمل الذي يُعَدُّ مثالًا على المذهب الواقعي ممايأتي:
ما نوع الحافز إلى الإبداع الأدبي في قول بشر بن المعتمر: «خذ مِن نفسك ساعة نشاطك وفراغ بالك وإجابتها إياك»؟
ما المبدأ النقدي في موضوع الصدق والكذب الذي يتفق مع مضمون قول المتنبى:
كفى بجسمي نحولاً أنّني رجل لولا مخاطبتي إياك لم ترني
قالَ ابنُ سلّام عن الشّاعر الأعشى: «هو أكثر الشعراء مدحاً وهجاءً وفخراً ووصفاً ، كلّ ذلك عنده»، ما معيار الفحولة الذي أقرّ به ابن سلاّم للاعشى ؟
واحدة من الآتية تُعَدّ مِن خصائص المذهب الكلاسيكي في الأدب العربي الحديث:
المثال الذي خرج فيه الأمر إلى المعنى البلاغيّ التمنّي:
الناقد العباسيّ الذي يرى أنّ القيمة الجمالية والفنية في النصّ تكْمُن في ألفاظه أكثر مِن معانيه:
المعنى البلاغي الذي خرج إليه الاستفهام في قول الشاعر
عُيوبي إِنْ سَألْتَ بها كَثيرٌ وأَيُّ النّاسِ ليسَ لهُ عُيوبُ؟
قال تعالى: (إذ أرسلنا إليهم اثنين فكذبوهما فعزّزنا بثالث فقالو إنّا إليكم مرسلون × قالوا ما أنتم إلا بشر مثلنا وما أنزل الرحمن من شيء إن أنتم إلا تكذبون × قالوا ربنا يعلم أنّـا إليكم لمرسلون)، الخبر الأنكاري الوارد في الآيات هو:
مِن المآخذ التي أخذها الواقعيون على الرومانسيين:
تدلّ الجملة الآتية على: (يحتفل الأردنيون بعيد الاستقلال في الخامس والعشرين مِن أيار من كلّ عام):
ما المبدأ النقدي في موضوع الصدق والكذب الذي يتفق مع مضمون قول ليلى الاخيلية:
قومٌ رباط الخيل وسط بيوتهم وأسنّة زرق يُخلن نجوماً
المذهب الذي يعتمد الإيحاء في التعبير عن المعاني الكامنة في نَفْس الأديب هو المذهب:
الصيغة التي جاء عليها الأمر في قوله تعالى: (عليكم أنفسكم لايضركم مَن ضلّ إذا اهتديتم)
الشاعر الذي برزت الرمزية في شعره على نحو واضح هو:
الطريقة التي أتى عليها الإنشاء الطلبيّ في جملة: (لا تكنْ ليّناً فتُعصر ولا قاسياً فتُكسر) هي:
واحدة مما يأتي ليست مِن أسباب تميّز النقد الأدبي في العصر العباسي عن العصور السابقة:
استخرج مِن النص الآتي مثالًا على الإنشاء غير الطلبي.
"فاحذروا بعد أن شرّفكم الله بهذا الفتح الجليل، وخصّكم بنصره العظيم، أنْ تقترفوا كبيراً من معاصيه، أو صغيراً من مناهيه، ولتعلموا أنّ هذا النصر ما كان بخيولكم، لا واللهِ ما النّصر إلا فضلٌ مِن الخالق لعباده الأتقيـاء".