الرحلة التي قام بها ابن شهيد في رسالة (التوابع والزوابع) كانت في:

عالم الجن.
عالم الإنس.
عالم البحار.
عالم الفضاء.

واحدة ممّا يأتي مِن الخصائص الفنيّة لقصة حي بن يقظان:

تتضمن في معظمها مقطوعات شعرية قصيرة.
تعتمد التأمّل والتفكرّ في الخلق والكون.
تُعالج عاطفة الحب مِن منظور إنساني.
استخدام التشخيص لتوضيح الفكرة.

المظهر الذي يمثّله البيت:

أمّا الوِراقة فهي أنكد حِرفةٍ      أوراقها وثمارها الحرمان

مِن مظاهر الشعر الاجتماعي:

مشاركة المسيحيين مناسباتهم.
وصف المهن التي يعمل بها الناس.
تصوير عادات الأندلسيين.
وصف مظاهر التطور العمراني.

اسم الكتاب الذي صنّفه صاحبه في هيئة رسالة تصفُ الحبَّ ومعانيه وأسبابه وأغراضه:

حي بن يقظان.
العقد الفريد.
طوق الحمامة.
الزهرة.

العبارة التي لا تصف أدب الرحلات في العصرين: الأيوبيّ والمملوكيّ مِن العبارات الآتية هي:

يَعتني بالوصف وبذكر التفاصيل.
يقتبسُ مِن الآيات القرآنيّة الكريمة.
امتزجَ بفنون أخرى كالقصص.
يميلُ إلى العبارات الطويلة.

الديوان الذي نَظَمه الصّرصريّ في المديح النبويّ:

معارج الأنوار في سيرة النبيّ المختار.
شفاء الكليم بمدح النبيّ الكريم.
منتخب الهداية في المدائح النبويّة.
بشرى اللّبيب بذكرى الحبيب.

البيت الذي يُعدّ مثالًا على مظهر (الموازنة بين ماضي المدن وحاضرها) مِن مظاهر شعر رثاء المدن والممالك في الأندلس:

وكعبةٍ كانتِ الآمالُ تَعمُرُها // فاليومَ لا عاكفٌ فيها ولا بادٍ
تلك المصيبةُ أَنْستْ ما تقدَّمها // وما لها مع طول الدّهر نسيانُ
أرى الملوكَ أصابتهم بأندلسٍ // دوائرُ السوء لا تُبقي ولا تَذرُ
أرضٌ تقاذفتِ الخطوبُ بأهلها // وتمخّضت بخرابها الأقدارُ

المظهر الذي يمثّله البيت الآتي من مظاهر شعر وصف الطبيعة في الأندلس:

يارُبّ سوسنةٍ قد بتُّ ألثمها      وما لها غير طعمِ المسك من ريق

هو:

مناجاة الطبيعة.
وصف الحدائق والرياض والزهور.
وصف المائيات.
وصف البيئة الأندلسية على نحو عام.

المضمون الذي يمثّله البيت الآتي من مضامين صدى الغزو الصليبي في الشعر في العصرين: الأيوبي والمملوكيّ

لتبكِ على القدس البلاد بأسرها    وتُعلن بالأحزانِ والتّرحاتِ

هو:

تسجيل الانتصارات والتهنئة بالفتوحات ولا سيما فتح بيت المقدس.
تصوير سقوط بيت المقدس بأيدي الصليبين.
الدعوة إلى تحرير المدن ولا سيما بيت المقدس.
تصوير سقوط المدن بشكل عام.

مِن أشهر كُتّاب الرّسائل في العصرين: الأيّوبيّ والمملوكيّ:

الشّاب الظريف.
ابن بطّوطة.
العماد الأصفهانيّ.
شرف الدّين الأنصاريّ.