الفهم والتحليل

1- وردَ في نصِّ المثَلِ الأوّلِ أَمْثالٌ أُخرى غيرُ المثَلِ الرَّئيسِ:

أ- اذكُرْها.

أنجحٌ أم خيبةٌ؟

أسعدٌ أم سعيد؟

الحديثُ ذو شجون.

ب- وضِّحِ الموقفَ الذي يمكنُ أَنْ تُقالَ فيهِ هذهِ الأَمثالُ.

أنجحٌ أم خيبةٌ؟ وأسعدٌ أم سعيد؟ في مثل قولنا أخيرٌ أم شرّ؟

الحديثُ ذو شجون يقال حين تكون موضوعات الحديث متنوعة في أكثر من مسألة.

2- اخْتَرِ الإِجابةَ الصَّحيحة َفي كلٍّ ممّا يأْتي:

(1) إِذا رأى شخصًا تحتَ اللّيلِ مُقبلاً؛ أي رآه:

ب- قادِمًا في اللَّيلِ.

(2) الـمَثَلُ القائِلُ: "سَبَقَ السَّيْفُ العَذَلَ" يعني:

ج- لا لَوْمَ في ما لا سبيلَ إِلى رَدِّهِ.

(3) "جَزاءُ سِنِمّارَ"، مثلٌ يُضرَبُ لِـ:

أ- سوءِ الجزاءِ على الإِحسانِ.

3- ماذا تعني جملةُ: (ذهب مثلاً)، الواردة في نصّ المثلِ الأولِ؟

سار وانتشر على شكل مَثَل.

4- في ضوء دراستك قصة المثل "سبق السيف العذل". قارن بين هذا المثل وقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب".

في قصة المثل لم يتروّ ضبة بن أدّ وقتل خصمه، وقد لامه الناس في قتله في الشهر الحرام، في حين أن الشجاعة في التأني وضبط النفس وعدم الانجرار وراء الغضب الذي قد يجعل الإنسان يرتكب ما لا سبيل إلى ردّه، وهذا ما دعا إليه النبي الكريم في حديثه.

5- فيمَ يُضرَبُ المثل الآتي: "رَجَعَ بخُفَّيْ حُنَيْنٍ".

مثلٌ يضرب لمَن لم يفز بشيء وعادَ بخيبة الأمل.

6- ما الدروس والعبر التي يمكن أن تعلمها من الأمثال التي درستها؟

• التأني والصبر.
• التفكّر والتدبّر حتى لا يودي الإنسان بنفسه إلى التهلكة.
• لا يجازى الإحسان إلا بالإحسان.

7- اضرب أمثالاً أخرى جرت على ألسنة الناس ، وبين المناسبات التي تضرب فيها؟

• كأن على رؤوسهم الطير: تضرب للشخص الساكِنِ الوادِع.
• أحمقُ من هبنّقة، أو أحمقُ من نعامة: يضرب للمبالغة في وصف شخصٍ بالحمق.
• رُبَّ رميةٍ بغيرِ رامٍ: تضرب للشخص إذا أتى أمراً بمحض الصدفة.

8- قال تعالى:

{إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ (58)}.

{وَكَانَ الْإِنسَانُ عَجُولًا (11)}.

أ- ما الصّفتان اللّتان وردتا في الآيتين الكريمتين؟

الخيانة والغدر والتّسرّع.

ب- ما رأيك في هاتين الصّفتين؟

من أسوأ الصّفات.