أقيم ذاتي

الأدب في العصر الجاهلي

أولاً: أختار الإجابة الصحيحة في ما يأتي:

1. يرى العديد من الدارسين أن أولية الشعر الجاهلي تمتد إلى ..........

أ- ألف سنة قبل الإسلام.

ب- ألفي سنة قبل الإسلام.

ج- قرن ونصف إلى قرنين قبل الإسلام.

د- خمسين سنة قبل الإسلام.

2. ملمح الحياة الجاهلية الذي نجده في البيت الآتي:

وهل أنا إلا من غزية إن غوت غويت وإن ترشد غزية أرشد:

أ- صفة الاقتتال الدائم.

ب- سيادة النظام القبلي.

ج- غياب الحكومة المركزية.

د- صعوبة الحياة.

3. الغرض الشعري الذي يمثله البيتان:

أبا هند فلا تعجل علينا      وأنظرنا نخبرك اليقينا

بأنا نورد الرايات بيضا      ونصدرهن حمرا قد روينا

أ- الفخر بالقبيلة.

ب- الفخر بالذات.

ج- الرثاء.

د- المديح.

4. صاحب المعلّقة التي مطلعها:

ودع هريرة إن الركب مرتحل      وهل تطيق وداعًا أيها الرجل:

أ- النابغة.

ب- الحارث بن حلزة.

ج- امرؤ القيس.

د- الأعشى.

5. السيدان اللذان مدحهما زهير بن أبي سلمى في معلقته:

أ- هاشم بن عوف وهرم بن سنان.

ب- عوف بن الأحوص والمغيرة بن شعبة.

ج- هرم بن سنان والحارث بن عوف.

د - المغيرة بن شعبة وهاشم بن عوف.

6. أهم غرض شعري اشتهرت به الخنساء:

أ- رثاء النفس.

ب- رثاء الأهل.

ج- الفخر القبلي.

د- الفخر الذاتي.

7. السمة الفنية التي غلبت على الوصف في الشعر الجاهلي

أ - الرمزية في التصوير.

ب الميل إلى الصور العقلية.

ج - انتزاع الصور من الواقع المادي.

د - غياب الحسية عن التصوير.

8. يمثل هذا البيت لبشر بن أبي خازم الأسدي:

رَهِينَ بَلَى، وكلُّ فَتًى سَيَبْلَى     فَأَذْرِي الدَّمْعَ وَانْتَحِبِي انْتِحَابًا:

أ- رثاء الآخر.

ب- رثاء النفس.

ج- الهجاء.

د- المديح.

ثانيًا: أوضح المقصود بما يأتي:

• المقدمة الطللية.

المقدمة الطللية: تقليد سار عليه الشعراء الجاهليون؛ حيث تفتتح القصيدة بالحديث عن الأطلال والوقوف عليها وبكائها بسبب ما تثيره من الذكريات عندما يرون ما أصبحت عليه ديار المحبوبة بعد أن هجرت، وقد تغيرت الديار إلى رسوم وأطلال.

• الشعر الجاهلي وثيقة اجتماعية وسياسية.

الشعر الجاهلي وثيقة اجتماعية وسياسية: الشعر الجاهلي وثيقة دقيقة لحياة الناس وبيئتهم وحروبهم، فيقدم الشاعر المعاني منكشفة كأنّها أشياء محسوسة وحقائق تُسرد؛ لذا كان الشعر مرآة تلك الحياة كاشفا نظام المجتمع وطبقاته والأحداث التي مرت به.

ثالثًا: أعلل ما يأتي:

• تسمية معارك العرب وحروبهم في الجاهلية أيامًا.

سموها أيامًا لأنها كانت تجري نهارًا. (اليوم هو النهار)

• افتتاح بعض الشعراء قصائدهم بمقدمة طللية غزلية.

لأن الافتتاحية بمقدمة طللية غزلية كالمقدمة الموسيقية توقظ مشاعر الشاعر والمتلقي معًا، وتبعث في كليهما النشاط الروحي الفني.

رابعًا: أكمل الفراغ مطلع معلقة زهير هو:

أَمِنْ أُمِّ أَوْفَى دِمْنَةٌ لَم تَكلَّم    بِحَوْمَانَةِ الدَّرَاجِ فَالْمُتَثلَّمِ

خامسًا: أتبين جمال التصوير في قول الخنساء:

وإن صخرًا لتأتم الهداة به      كأَنه عَلَمٌ في رأسه نار

صورت الخنساء أخاها صخرًا جبلاً تعلو قمته نار.

سادسًا: أستنتج الصفات الخلقية والملامح الاجتماعية في الأبيات الآتية:

وَمَنْ يَكُ ذَا فَضْلٍ، فَيَبْخَلْ بِفَضْلِهِ     على قَوْمِهِ يُسْتَغْنَ عَنْهُ وَيُذْمَمِ

الكرم والعطاء ونبذ البخل عامة، وعلى الأهل خاصة.

إِنَّا نَعِفُ فَلا نُرِيبُ حَلِيفَنَا        ونَكُفُ شُحَّ نُفوسِنَا فِي المَطْمَعِ

الوفاء والعفة وعدم الطمع في الغنائم.

كأنَّ مِشْيَتَها مِن بَيْتِ جَارَتِهَا      مَر السَّحَابَةِ لَا رَيْثُ وَلَا عَجَلُ

محذوف.