الفهم والتحليل واللغة

أولاً نجيب عن الأسئلة الآتية:

1. ما الجزاء الذي أعدّه الله تعالى لعباده المتّقين؟

أعدّ الله لعباده المتّقين جناتٍ وعيون.

2. نُوضّح أوجه الإحسان التي استحق المتقون بها هذا الجزاء.

قيامُ الليلِ، يستغفرون بالأسحارِ، الإنفاقُ من أموالهم.

3. من ضيوف سيدنا إبراهيم عليه السلام؟

ضيوفه من الملائكة.

4. أكرم سيّنا إبراهيم ضيوفه. فماذا قدّم لهم؟

قدّم لهم عجلاً سميناً.

5. نوضّح ردَّ فعل زوجِ سيّدنا إبراهيم عليه السلام عندما علمت بالبشرى.

صرخت وضربت وجهها وقالت: عجوزٌ عقيم.

6. ما العقوبة التي حلت بالقوم المجرمين الذين تحدّثت عنهم الآيات؟

أرسلَ عليهم حجارةً مُعلّمةً، وكل حجرٍ مكتوبٌ عليه اسم صاحبه.

7. نختار الإجابة الصحيحة لما يأتي:

أ- أحسّ سيدنا إبراهيم عليه السلام بالخوف من ضيوفه لأنهم:

1. جاءوا في وقتٍ غير مناسبٍ.
2. أمروه بالاستسلام لهم.
3. ليسوا من بني البشر.
4. كانوا يحملون حجارةً في أيديهم.

ب- البشارة التي حملها الضيوف لسيّدنا إبراهيم عليه السلام هي:

1. هداية قومه.
2. ولادة زوجهِ غُلاماً عليماً.
3. دخوله الجنّة.
4. مُضاعفة رزقه.

ج- القوم المجرمون الذين أرسلَ إليهم هؤلاء الضيوف هم:

1. قوم لوط عليه السلام.
2. قوم موسى عليه السلام.
3. قوم صالح عليه السلام.
4. قوم نوحٍ عليه السلام.

ثانياً

1. كيف تجلت عدالة الله تعالى أثناء إنزاله العقوبة بالقوم المجرمين؟

عاقب الله تعالى القوم المجرمين، ونجّى المؤمنين به.

2. للإحسان وجوهٌ متعددةٌ غيرُ التي ذُكرت في الآياتِ، نضربُ أمثلةً عليها.

الصدقة الجارية، عدم الإساءة للجار، برّ الوالدين، الإصلاح بين الناس.

3. تحدّثت الآيات عن معجزةٍ دالةٍ على قدرة الله في الخلق، نوضّحها.

معجزة خلق الله تعالى للإنسان:

ثالثاً

1. نحاكي الجُملتين الآتيتين بجملتين من إنشائنا.

قالوا: سلاماً، قلتُ: سلامٌ.

قالوا وداعاً، قلتُ: وداعٌ.

2. نوضّح معنى كلمة (حقّ) في الآيتين:

أ- قال تعالى:

نصيب، جزء.

ب- قال تعالى:

صدق، واقع، ثابتٌ لا شكّ فيه.

3. كلمة (ضيفٍ) في الآيات مُفردٌ دلَّ على جمعٍ، نثبتُ ذلك من الآيات.