التذوق الجمالي

1. وضّح جمال التصوير في العبارات الآتية:

أ- الذي كان يتطلع إلى مستقبل يتحقق فيه الإصلاح المنشود، ويتم فيه تفكيك الاستبداد.

صوّر الاستبداد شيئاً معقداً متشابكاً يتمّ تفكيكه.

ب- رُفعت أشكال المعاناة والانتهاكات الصّارخة لكرامة الإنسان عن المقتلعين والمهجرين.

صوّر أشكال المعاناة ثقلاً يرفع عن صاحبه، وصوّر الانتهاكات إنساناً يصرخ، وصوّر المهجّرين من بلادهم شجراً مقتلعاً عن الأرض.

ج- فما نعانيه اليوم من أعراض الوهن على الصعيد الحضاري يؤكد الحاجة إلى التجدّد.

صوّر الضعف الذي يصيب أبناء الأمّة اليوم مرضاً له أعراض تظهر على صاحبه.

2. وضّح دلالة ما تحته خطّ في العبارات الآتية:

أ- في محاولة استيعاب روح العصر وتحدّياته، ندرك ما لدينا من ميراث حضاريّ وتراث سياسيّ ونهضة عربية.

أي ما يميّز عصرنا الحالي عن غيره.

ب- إنّ البحث في القيم الإنسانية المشتركة يسهم في كشف الوجه الحقيقي للتطرّف.

إظهار حقيقة التطرّف الذي يتستر وراء رداء آخر لا يمثّله.

ج- فكانت هذه مطالب أمّة حملها جدّي الشريف الحسين بن علي – طيّب الله ثراه – وهو يرنو مع أبنائها إلى مستقبلٍ مشرقٍ لأمتنا العربيّة.

وحدة الرؤية عند الشريف الحسين بن عليّ وأبناء الأمّة العربيّة بمستقبلٍ زاهر.

د- إنّ التمسّك باستقلالنا الثقافيّ يعيد تجديد العقل العربيّ المنفتح على الآخر.

البعد عن التعصّب، وتقبّل الآخر، والانفتاح على الثقافات المتعدّدة.

3. العبارة الآتية:" "التسامح للجميع"، موجزة في كلماتها عميقة في دلالتها، وضّح ما تحمله من معانٍ.

التساهل والتيسير في التعامل مع الآخرين، وتقبّلهم، على اختلاف أديانهم أو أجناسهم أو أصولهم.