إجابات أسئلة التقويم والمراجعة

إجابات أسئلة التقويم والمراجعة

اليوم الآخر: أحداثه وآثار الإيمان به

السؤال الأول:

أبين المقصود بكل مما يأتي: الإيمان باليوم الآخر، الحشر، الصراط.

الإيمان باليوم الآخر: الاعتقاد الجازم بوجود حياة أبدية بعد الموت، وهو يبدأ بالنفخة الأولى، وتنتهي أحداثه بدخول الناس الجنة أو النار.

الحشر: يجمع الله تعالى البشر كافةً بعد بعثهم في مكان واحد يُسمّى المحشر.

الصراط: هو جسر منصوب فوق جهنّم سيمرّ عليه الناس يوم القيامة بعد الحساب؛ فمَن اجتازه نتيجة إيمانه وعمله الصالح دخل الجنة، ومَن سقط عنه نتيجة كفره ومعاصيه دخل النار.

 

السؤال الثاني:

أعلل ما يَأْتي:

أ- وجود علامات تسبق اليوم الآخر.

كي يتنبه الناس ويرجعوا الى ربهم ويتوبوا اليه ويستعدوا للقائه بالأعمال الصالحة.

ب- استأثر الله تعالى بمعرفة وقت اليوم الآخر، وجعله من الغيب.

استأثر الله تعالى بعلم وقت اليوم الآخر، ولم يُطلع عليه أحدًا من خلقه. وقد جعل الله تعالى لليوم الآخر علامات تسبقه، وتدلُّ على قرب وقوعه؛ لكي يتنبه الناس، ويرجعوا إلى ربِّهم، ويتوبوا إليه، ويستعدوا للقائه بالأعمال الصالحة.

 

السؤال الثالث:

أبين سبب عدم ورود بعض الناس على حوض النبي صلى الله عليه وسلم يوم القيامة.

بسبب الكفر والتكذيب أو مخالفة النبي صلى الله عليه وسلم.

 

السؤال الرابع:

أقارن بين أحداث اليوم الآخر الآتية:

أ- النفخة الأولى والنفخة الثانية من حيث النتيجة المترتبة على كل منهما.

النفخة الأولى: يموت من في السماوات والأرض وتنتهي الحياة الدنيا ويبدأ اليوم الآخر.

ويرتبط بهذه النفخة أحداث كونية مذهلة تحدث للكون؛ إذ تنشقُ السماء، وتتناثر النجوم والكواكب، وتتفتّت الجبال وتختلط البحار بعضها ببعض.

النفخة الثانية: يبعث الله تعالى الناس أحياءً من قبورهم.

ب- الشفاعة الكبرى والشفاعة الصغرى من حيث وقت كل منهما.

الشفاعة الكبرى: بعد الحشر لبدء الحساب.

الشفاعة الصغرى: بعد الحساب ودخول الخَلْق في الجَنَّة أو النار.

 

السؤال الخامس:

أذكر اثنين من الآثار المترتبة على الإيمان باليوم الآخر.

  • المداومة على فعل الطاعات والأعمال الصالحة.
  • الابتعاد عن ارتكاب الذنوب والمعاصي وضبط النفس عن الشهوات والتوبة إلى الله.
  • عدم التعلُّق بالدنيا، وتجنُّب طلب ملذاتها بطرائق غير مشروعة.
  • تحقيق الطمأنينة في قلب العبد المؤمن، والرضا بقضاء الله تعالى وقدره، والصبر على الابتلاءات والمصائب التي تحدث له في الحياة الدنيا.

 

السؤال السادس:

أضع إشارة () أمام العبارة الصحيحة، وإشارة () أمام العبارة غير الصحيحة فيما يأتي:

أ- () الإيمان باليوم الآخر ركن من أركان الإيمان.

ب- () شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم الكبرى تكون في المحشر، فيدخل الجَنَّة مَنْ قال: لا إله إلا الله.

ج- () لليوم الآخر أحداث تسبقه تسمى علامات اليوم الآخر.

 

السؤال السابع:

أختار الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي:

1- الحدث الذي يرتبط بالنفخة الأولى هو:

أ- تناثر النجوم.

ب- تطاير الصحف.

ج- دنو الشمس.

د- المرور فوق الصراط.

2- الحدث الذي يأتي بعد الحساب هو:

أ- الشفاعة الكبرى.

ب- دخول الجنَّة أو النار.

ج- المرور فوق الصراط.

د- الشفاعة الصغرى.

3-  أول الخلق شفاعة هو سيدنا:

أ- آدم عليه السلام.

ج- إبراهيم عليه السلام.

ب- نوح عليه السلام.

د- محمد صلى الله عليه وسلم.

4-  يدل قول الله تعالى: وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ" على حدث من أحداث اليوم الآخر، هو:

أ- الحشر.

ب- الحساب.

ج- العرض.

د- الشفاعة الكبرى.

إعداد : شبكة منهاجي التعليمية

01 / 10 / 2024

النقاشات