أسئلة المحتوى وإجاباتها

الاجتهاد في الشريعة الإسلامية

أناقش صفحة (21):

مع أفراد مجموعتي كيف يمكن أن تكون الشريعة مواكبة لمستجدات العصر.

من خلال اشتمالها على الأصول والقواعد الكلية التي يرجع إليها المجتهدون للوصول إلى الحكم الشرعي لأي قضية مستجدة لم تكن ظهرت سابقاً.

أفكر وأصنف صفحة (22):

أصنف المسائل والقضايا الواردة في الجدول الآتي إلى ما يجوز فيه الاجتهاد، وما لا يجوز، مبيناً السبب:

ماذا يحدث لو؟ صفحة (23):

ماذا يحدث لو أغلق باب الاجتهاد، واكتفي بالأحكام المقررة سابقاً في زمن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم؟

إغلاق باب الاجتهاد يوقع الناس في الحرج والمشقة حيث لا يعرفون الحكم الشرعي لما يعرض لهم من مسائل، كما أنه يؤدي إلى تعطيل الأحكام الشرعية في حياة الناس ولا يدل على مواكبة الشريعة للمستجدات في كل عصر.

أفكر صفحة (24):

أفكر في الآثار السلبية الناتجة من إطلاق الأحكام الشرعية من غير أهل الاختصاص في وسائل التواصل الاجتماعي.

• إيقاع الناس في الفوضى والحرج.
• القيام بحكم شرعي ربما كان خطأ فيعمل الناس بغير ما أمر الله تعالى.
• التقول على الله تعالى والافتراء عليه بالتحليل والتحريم بغير علم أو دليل.

أبحث صفحة (25):

أرجع إلى المواقع الإلكترونية المتخصصة والموثوقة في شبكة الإنترنت، ثم أبحث فيها عن قضايا مستجدة أخرى تناولتها المجامع الفقهية السابقة، وأذكر اسم المصدر الذي رجعت إليه في ذلك.

• العملات الرقمية.
• أطفال الأنابيب.
• التبرع بالأعضاء.

القيم المستفادة صفحة (26):

أستخلص بعض القيم المستفادة من الدرس.

1- أقدر دور العلماء المسلمين في اجتهادهم فيما يستجد من قضايا.

2- أقدر صلاحية الشريعة الإسلامية للتطبيق في كل زمان ومكان.

3- أحرص على الرجوع إلى أهل العلم المتخصصين لمعرفة أحكام الدين.