الفهم والاستيعاب والتحليل
- لِماذا رَفَضَ الفَضلُ اللَّعِبَ مَعَ أَخيهِ بِالشِّطْرَنْجِ؟
رَفَضَ الفضلُ اللَّعِبَ مَعَ أَخيهِ خَوْفًا مِنْ أَنْ يَغْلِبَ أَخاهُ فَيُخْجِلَهُ.
- ذَكَرَ الفضلُ أَمْرَيْنِ مَنَعاهُ مِنْ إِدْخالِ السُّرورِ عَلى قَلْبِ أَبيهِ بَمُلاعَبَةِ أَخيهِ. ما هُما؟ وَهَلْ هَذانِ الأَمْرانِ مُقْنِعانِ في رأيِكِ، لماذا؟
أَحَدُهُما أَنَّهُ إِنْ لاعَبَهُ وَغَلَبَهُ أَخْجَلَهُ، وثانيهما أنه لَمْ يَسُرُّهُ أَنْ يَكُونَ أَبوهُ وإِيّاهُ عَلى أَخيهِ.
هَلْ هَذانِ الأَمْرانِ مُقْنِعانِ في رأيِكِ؟ يُترك لرأي الطالب.
- بَعْدَ قِراءَتِكَ الحِوارَ الّذي دارَ بَيْنَ الأَصْمَعِيِّ والغُلامِ أَجِبْ عَمّا يَأْتي:
أ- بِمَ أَجابَ الغُلامُ عَنْ سُؤالِ الأَصْمَعِيِّ؟
قالَ: لا، رَحِمَكَ اللهُ.
ب- عَلامَ يَدُلُّ جَوابُهُ؟
يَدُلُّ جَوابُهُ عَلى فِطْنَتِهِ وَسُرْعَةِ بَديهَتِهِ.
ج- هَلْ تَتَّفِقُ مَعَ رَأْيِ الغُلامِ، لماذا؟
نعم، أتفق معه.
- اشْرَحْ قَوْلَ الغُلامِ: "أَخافُ أَنْ يَجْنِيَ عَلَيَّ حُمْقِي جِنايَةً تُذْهِبُ مالي".
أَي: أَخافُ أَنْ أَرْتَكِبَ ذَنْبًا بِسَبَبِ حُمْقي؛ فَيَذْهَبُ مالي.
- ما دَلالةُ قَوْلِ الحَسَنِ بنِ الفَضْلِ: "فَلَسْتُ بِأَصْغَرَ مِنْ هُدْهُدِ سُلَيْمانَ"؟
لَيْسَ المَرْءُ بِالسِّنِّ، وإِنَّما بِقَلْبِهِ وَلِسانِهِ.
- هاتِ مِنَ النصّ الثالث ما يُفيدُ مَعْنى قَوْلِهِ تَعالى: "وَفَوۡقَ كُلِّ ذِي عِلمٍ عَلِيمٞ".
أَحَطْتُ بِما لَمْ تُحَطْ بِهِ.
إعداد : شبكة منهاجي التعليمية
27 / 08 / 2018
النقاشات
Eman Mosrafa
شكرا منهاجي
إضافة رد
0 ردود
Hanaa Rabee
شكرا
إضافة رد
0 ردود
Nehaia Brezat
شكرا
إضافة رد
0 ردود
زهرة الربيع
شكرا
إضافة رد
0 ردود
Aktham aldwairi
شكراً
إضافة رد
1 ردود
ابراهيم الدعجة
شكرا