الفهم والتحليل

الفهم والتحليل

1- يقولُ الشّاعرُ:

خُلقتَ طَليقًا كَطَيفِ النَّسيمِ وحُرًّا كَنُورِ الضُّحى في سَماهْ

أ- منْ يُخاطبُ الشّاعرُ؟

الإنسان.

ب- ما النّعمةُ الّتي يُشيرُ إليها؟

الحريّة.

ج- ما دلالةُ وصْفِ الشاعرِ الإنسانَ بأنّه كالنّسيمِ في رأيك؟

حرّ لا يقيده شيء.

 

2- اقرأِ الأبيات الآتية، ثمَّ أجبْ عنِ الأسئلةِ الّتي تليها:

تُغَرِّدُ كالطَّيرِ أَيْنَ اندفعتَ وتشدو بما شاءَ وَحْيُ الإِلهْ
وتَمْرَحُ بَيْنَ وُرودِ الصَّباحِ وتنعَمُ بالنُّورِ أَنّى تَراهْ

وتَمْشي كما شِئْتَ بَيْنَ المروجِ وتَقْطُفُ وَرْدَ الرُّبى في رُبَاهْ

أ- الحريّةُ تمنحُ الإنسانَ السعادةَ. حدِّدْ مَوضِعًا منَ الأبياتِ يؤكِّدُ ذلك.

تَمْرَحُ بَيْنَ وُرودِ الصَّباح .

ب- الحريّةُ تظهرُ في تصرّفاتِ الإنسانِ وسلوكِهِ. وضّحْ ذلك.

تُغَرِّدُ كالطَّيرِ، وتشدو، وتنعَمُ بالنُّورِ أَنّى تَراهْ.

وتَمْشي كما شِئْتَ بَيْنَ المروجِ، وتَقْطُفُ وَرْدَ الرُّبى في رُبَاهْ.

 

3- اقرأِ البيتينِ الآتيينِ، ثمَّ أجبْ عنِ الأسئلةِ الّتي تليهما:

أَتخشى نشيدَ السَّماءِ الجميلَ أَتَرْهَبُ نورَ الفضَا في ضُحاهْ

ألا انهضْ وسِرْ في سبيلِ الحَيَاةِ فمنْ نامَ لم تَنْتَظِرْهُ الحَياةْ

أ- ما الشيءُ الّذي يَستنكرُهُ الشاعرُ ويرفُضُهُ؟

أَتخشى نشيدَ السَّماءِ الجميلَ أَتَرْهَبُ نورَ الفضَا في ضُحاهْ

ب- إلامَ يدعو الشاعرُ الإنسانَ؟

انهضْ وسِرْ في سبيلِ الحَيَاةِ أي اسع في الحياة

ج- كيفَ فسّرَ دعوتَهُ هذهِ؟

فمنْ نامَ لم تَنْتَظِرْهُ الحَياةْ.

 

4- اقرأِ الأبياتَ الآتيةَ، ثمَّ أجبْ عنِ الأسئلةِ الّتي تليها:

ولا تخشَ ممّا وراءَ التِّلاعِ فما ثَمَّ إلّاالضُّحى في صِباهْ
وإلّا رَبيعُ الوُجودِ الغريرُ يطرِّزُ بالوردِ ضافي رِداهْ
وإلّا أَريجُ الزُّهُورِ الصُّباحِ ورقصُ الأَشعَّةِ بَيْنَ المياهْ

وإلّا حَمامُ المروجِ الأَنيقُ يغرِّدُ منطلِقًا في غِناهْ

أ- إلامَ يدعونا الشاعرُ؟

ولا تخشَ ممّا وراءَ التِّلاعِ.

ب- لِمَ وصفَ الشاعرُ الحريّةَ بالضُّحى في رأيك؟

تترك الإجابة للطالب.

ج- هاتِ مظاهرَ منَ الكونِ تؤكّدُ على أنّ المخلوقاتِ جميعها تحبُّ أنْ تعيشَ حرّةً.

رَبيعُ الوُجودِ، وأَريجُ الزُّهُورِ، و ورقصُ الأَشعَّةِ، و حَمامُ المروجِ.

 

5- يقولُ الشاعرُ:

إلى النُّورِ فالنُّورُ عَذْبٌ جَميلٌ      إِلى النُّورِ فالنُّورُ ظِلُّ الإِلهْ

أ- ماذا قصدَ الشاعرُ بالنّورِ؟

الحريّة.

ب- بِمَ وصفَهُ؟

ظِلُّ الإِلهْ.

 

6- استخرجْ منَ القصيدةِ الأبياتَ التي تتوافقُ في معناها معَ كلِّ عبارةٍ ممّا يأتي:

أ- تلعبُ وتمرحُ بينَ الحقولِ، وتتمتّعُ بالحريّةِ أينَما تجدُها.

وتَمْشي كما شِئْتَ بَيْنَ المروجِ وتَقْطُفُ وَرْدَ الرُّبى في رُباهْ

ب- لا تخَفْ من الحريّةِ، كي تستطيعَ أنْ تسعدَ بجمالِها.

ولا تخش ممّا وراءَ التِّلاعِ فما ثَمَّ إلّا الضُّحى في صِباهْ

ج- جمالُ فصلِ الربيعِ يجعلُ الأرضّ تكتسي بأجملِ الثيابِ.

وإلّا رَبيعُ الوُجُودِ الغريرُ يطرِّزُ بالوردِ ضافي رِداهْ
 

6- تُعدّ هذهِ القصيدةُ منْ قصائدِ الشعرِ الإنسانيّ. وضّحْ ذلك.

يخاطب الإنسان في كلّ مكان وموضوعها إنسانيّ وهو الحريّة.

 

7- ما الدّروسُ المُستفادةُ منَ القصيدةِ.

يجب أن يدافع الإنسان عن حريّته.

 

8- اقترحْ عنوانًا آخرَ للقصيدةِ مُعلّلًا.

تترك الإجابة للطالب.

إعداد : شبكة منهاجي التعليمية

24 / 04 / 2023

النقاشات