إجابات أسئلة مراجعة الدرس

السؤال الأول:

أفسّر كلاً مما يأتي:

أ- لإنشاء المحميات الطبيعية أهمية كبيرة.

تكمن أهميتها في المحافظة على الكائنات الحية المهددة بالانقراض.

ب- يؤدي الهطل الحمضي إلى التأثير سلباً في الموارد الحيوية.

يؤدي الهطل الحمضي إلى التأثير سلباً في الموارد الحيوية.

يؤدي إلى القضاء على الغطاء النباتي؛ إذ يجعل النبات أكثر عرضة للأمراض والآفات، ما يؤدي في النهاية إلى موت النباتات، والقضاء على مواطن الكائنات الحية، وبالتالي تقليل التنوع الحيوي.

السؤال الثاني:

أوضّح أهمية استخدام موارد الطاقة المتجددة بدلاً من الموادر غير المتجددة.

تعتبر الموارد المتجددة من الموارد الصديقة للبيئة، حيث تحافظ على البيئة، ولا ينتج عنها ملوثات، كما أنها متوافرة باستمرار لا تنضب بعكس الموارد غير المتجددة.

السؤال الثالث:

أشرح أهمية المحافظة على جودة المياه في استدامة التنوع الحيوي.

تعد المياه موطناً للعديد من الكائنات الحية، فعند الحفاظ على المياه نظيفة خالية من الملوثات يؤدي إلى المحافظة على الكائنات الحية الموجودة مما يؤدي إلى المحافظة على التنوع الحيوي.

السؤال الرابع:

أحدد بعض طرائق استدامة الموارد الطبيعية.

• الاستخدام الأمثل للموارد.
• إنشاء المحميات الطبيعية.

السؤال الخامس:

أستنتج: كيف يؤثر استنزاف الأنظمة البيئة في التنوع الحيوي؟

يؤدي الصيد الجائر والرعي الجائر إلى القضاء على كثير من الأنواع النباتية والحيوانية، ما أثر في السلاسل الغذائية، وقلل التنوع الحيوي.

كما تؤدي إزالة أجزاء كبيرة من المناطق الزراعية والغابات إلى تدمير المواطن الطبيعية للكائنات الحية، ما يؤدي إلى تقليل التنوع الحيوي وحدوث التصحر، وزيادة تركيز غاز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي.

السؤال الخامس:

التفكير الناقد: أفسر كيف يكون للمحافظة على الغابات دور استدامة موارد البيئة المختلفة.

تعتبر الغابات موطناً طبيعياً للعديد من الكائنات الحية، وتعمل على تثبيت التربة، وتعتبر مصنعاً للأكسجين في الغلاف الجوي، وبالتالي عند المحافظة على الغابات يؤدي إلى الحفاظ على التنوع الحيوي، ويمنع التربة من الانجراف، ويحافظ على البيئة.

تطبيق العلوم

يؤدي استنزاف المياه إلى نقص التنوع الحيوي الموجود في المنطقة، وتغير أنواع الكائنات الحية الموجودة فيها، أبحث في شبكة الإنترنت عن أسباب تدهور الوضع المائي في الأزرق حالياً، وأثر ذلك في التنوع الحيوي فيها.

تم استخراج المياه الجوفية بكميات كبيرة من منطقة الأزرق،، فكان معدل استخراج المياه الجوفية أكبر من كمية تغذية الحوض الجوفي، مما أدى إلى انخفاض مستوى المياه الجوفية، وأثر ذلك في التنوع الحيوي الموجود في المنطقة، وأثر سلباً على الطيور المهاجرة، حيث تعتبر منطقة الأزرق بأنها محطة للطيور المهاجرة، وسادت بعض الأنواع النباتية التي لم تكن موجودة مثل نبات القصيب.