التذوق الأدبي

1- وضِّحِ الصُّورَ الفنّيَّةَ في ما يأتي:

أ- فما الَّذي يمنعُ هذهِ الجراثيمَ منْ أَنْ تأْكلَ جَسَدَ صاحِبِها؟

صور الجرثيم بوحش مفترس يسعى لأكل جسد صاحبه.

ب- وكلُّ نوعٍ منها له قُدُراتٌ ومهاراتٌ اكتَسَبَها للقبضِ على الجراثيمِ المُتسلِّلةِ.

صور الخلايا الدفاعيّة بالحارس اليقظ، وصور الجراثيم باللصوص تتسلل للجسد.

ج- وكلُّ خليَّةٍ عبارةٌ عنْ جنديٍّ مسلَّحٍ مستعدٍّ للعملِ.

صور الخلية الدفاعيّة بالجندي المسلح المستعد للحرب.

د- إِذا ما داهمتِ الجراثيمُ الغازيَةُ الجسمَ، واستباحتْ حرمَتَهُ.

صور الجراثيم بالجيش الغازي، الجسد بالأرض المعتدى عليها.

2- استخرجْ منَ النَّصِّ صُوَرًا أُخرى، مبيِّنًا جَمالَ التَّصويرِ فيها.

• ينظم في سلكه مليارات الأفراد من القوّات: شبّه جهاز الدفاع في جسم الإنسان بالجيش الذي ينظم في صفوفه الجنود؟
• خلق الله للإنسان في هذا الجهاز خطوطا دفاعية: شبه الأجهزة في جسم الإنسان التي تدافع عنه بالخطوط الدفاعيّة.
• تعمل متيقظة من غير كلل أو ملل: شبّه الخطوط الدفاعية بالجنود المتيقظين النشيطين.

3- ما المعنى الَّذي تَرمي إِليهِ كلُّ عبارةٍ منَ العبارتينِ الآتيتَيْنِ:

أ- فهيَ دائمًا متيقِّظَةٌ.

كناية عن الحذر الشديد والانتباه.

ب- تعملُ دونَ كَلَلٍ أَوْ مَلَلٍ.

كناية عن النّشاط الشديد.

4- ابحثْ في النَّصِّ عنْ نتيجةٍ لكلِّ سببٍ ممَّا يأْتي:

أ- حفظَ اللهُ الجنينَ في قرارٍ مَكينٍ.

بعيدًا عنِ الجراثيمِ.

ب- خلقَ اللهُ في جسمِ الإِنسانِ جهازًا خاصًّا للدفاعِ عنهُ.

لحمايتِهِ منَ الجراثيمِ وغيرِها.

ج- مداهمةُ الجراثيمِ الغازِيَةِ للجسمِ.

تُدَوِّي صَفّاراتُ الإِنْذارِ في الحالِ، ويُعْلَنُ النَّفيرُ العامُّ في أَنحاءِ الجِسْمِ كُلِّهِ.

5- عَرَضَ الكاتبُ مقالتَهُ العلميَّةَ بأُسلوبٍ أَدبيٍّ. استخلصْ السِّماتِ الفنّيّةَ لهذا الأُسلوبِ.

اعتمد الكاتب في عرض الحقائق العلمية على التصوير الفني، وقِصَر العبارات، ورصانة الأسلوب، وترتيب الأفكار، والعاطفة قليلة.