أسئلة الوحدة الثانية

قضايا بيئية

السؤال الأول:

عرف المفاهيم والمصطلحات الآتية:

البيئة، النظام البيئي، التوازن البيئي، المنتجات، المستهلكات، المحللات، التغير المناخي، التلوث الجوي، النزوح البيئي، حماية البيئة، قانون حماية البيئة 1995م، المحميات الطبيعية، الوعي البيئي، التربية البيئية، الثقافة البيئية، التوعية البيئية، التخطيط البيئي، الحمولة البيئية، الاقتصاد البيئي، التنمية النظيفة، الطاقة النووية، الوقود الحيوي، طاقة الرياح، الطاقة الشمسية.

البيئة: الوسط الذي تعيش فيه الكائنات الحيّة ةالعناصر غير الحية جميعها بما فيه من تفاعل بينها ضمن مكانٍ محدد.

النظام البيئي: مجموعة العلاقات المتبادلة والتفاعل المنظم والمستمر بين الكائنات الحيّة والعناصر غير الحيّة، وما ينتج عن هذا التفاعل من توازن بين تلك المكونات.

التوازن البيئي: قدرة مكونات البيئة على استمرار الحياة على سطح الأرض دون مخاطر أو مشكلات تؤثر على الحياة البشرية.

المنتجات: كائنات تصنع غذائها بنفسها دون الاعتماد على غيرها؛ كالنباتات عن طريق عملية البناء الضوئي.

المستهلكات: كائنات تعتمد في غذائها على غيرها؛ كالإنسان والحيوان. 

المحللات: كائنات حيّة دقيقة لا تُرى بالعين المجردة، تقوم بتحليل المواد العضوية (مخلفات النباتات والحيوانات)، وإعادتها إلى النظام البيئي.

التغير المناخي: تغير في قيم عناصر المناخ بفعل انبعاث غازات الاحتباس الحراري في الغلاف الجوي، منها غاز ثاني أكسيد الكربون والميثان والأكاسيد.

التلوث الجوي: دخول مواد غريبة صلبة أو سائلة أو غازية في الغلاف الجوي تلحق الضرر بصحّة الإنسان والبيئة.

النزوح البيئي: هجرة السكان الذين أجبروا على مغادرة مساكنهم مؤقتاً أو بصفةٍ دائمةٍ خوفاً على حياتهم بفعل الأخطار البيئية، منها الجفاف والفيضانات.

حماية البيئة: حماية الكائنات الحية البريّة والمائية والنظم الطبيعية واستغلالها بشكلٍ يضمن عمليها واستمرارها في الحياة وفق نظام طبيعي متوازن.

قانون حماية البيئة 1995م: تم بالتعاون مع الهيئات العامة والخاصة المعنية بشؤون البيئة. وركز على الجانب التنظيمي المؤسسي، والجانب العملي: ويتعلق في مجالات حماية البيئة، والجانب الجزائي: حدد العقوبات المترتبة على كل من يخالف الأنظمة.

المحميات الطبيعية: مساحات واسعة من الأراضي الطبيعية تخصصها الدولة بقانون حماية المصادر المتوفرة وتشمل الأراضي الطبيعية والمصادر البيئية الحيوية والتاريخية والأثرية والثقافية والترويحية.

الوعي البيئي: إدراك الفرد لمتطلبات البيئة عن طريق شعوره ومعرفته بمكوناتها، وما بينهما من علاقات، وكيفية التعامل معها. ويتكون الوعي البيئي من ثلاثة مكونات، هي: التربية البيئية، والثقافة البيئية، والإعلام البيئي.

التربية البيئية: تعرفها هيئة الأمم المتحدة بأنها العملية التي تهدف إلى تنمية وعي الأفراد بالبيئة ومشكلاتها، وتزويدهم بالمعرفة والمهارات والاتجاهات وتحمل المسؤولية المشتركة تجاه حل المشكلات البيئية.

الثقافة البيئية: تتمثل في إعداد الفرد المثقف بيئياً، أي تكوين قدر من المفاهيم والمعلومات لدى الفرد عن القضايا والمشكلات البيئية، وإكسابه اتجاهات إيجابية نحو البيئة.

التوعية البيئية: برامج وأنشطة توجه للأفراد بهدف تعريفهم بالمشكلة البيئية وزيادة اهتمامهم وشعورهم بالمسؤولية نحوها ومشاركتهم في تقديم الحلول المناسبة لها.

التخطيط البيئي: أسلوب علمي منظم يهدف إلى إيجاد أفضل الطرق والوسائل المناسبة في استغلال موارد البيئة الطبيعية من خلال تنفيذ الإنسان مجموعة من المشروعات الاقتصادية التي تحافظ على البيئة وفق جدولٍ زمني معين.

الحمولة البيئية: القدرة أو الطاقة القصوى لإمكانات البيئة على تحمل النشاط البشري دون استنزاف.

الاقتصاد البيئي: العلم الذي يستخدم المعايير البيئية في مختلف جوانب الحياة الاقتصادية بهدف المحافظة على توزان البيئة وتحقيق نمو اقتصادي مستدام.

التنمية النظيفة: مشروعات اقتصادية تُسهم في الحد من انبعاث غازات الاحتباس الحراري من خلال الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة والتقليل من الاعتماد على الوقود الحفوري كمصدر للطاقة في مختلف النشطة الاقتصادية.

الطاقة النووية: الطاقة المتولدة عن طريق انشطار عنصر اليورانيوم لاستخدامها في إدارة المولدات الكهربائية والمحركات والمصانع.

طاقة الوقود الحيوي: الطاقة الناتجة من تحلل المادة العضوية من بقايا الكائنات الحية النباتية والحيوانية المختلفة.

طاقة الرياح: عملية تحويل حركة الرياح من الطاقة الحركية إلى شكل آخر من أشكال الطاقة الكهربائية تكون سهلة الاستخدام.

الطاقة الشمسية: تحويل الإشعاع الشمسي (الطاقة الحرارية) إلى طاقة كهربائية بواسطة الخلايا الشمسية.

السؤال الثاني:

ما مكونات كل من:

أ- النظام البيئي.

كائنات حيّة.

عناصر غير حيّة.

ب- النظام الحيوي.

السؤال الثالث:

كيف يسهم الإنسان في إحداث الإخلال بالتوازن البيئي؟

السؤال الرابع:

ما النظريات التي تفسر العلاقة بين الإنسان والبيئة؟

السؤال الخامس:

قارن بين الأسس الفكرية التي تقوم عليها نظريات تفسير العلاقة بين الإنسان والبيئة.

السؤال السادس:

أعط أدلة على مظاهر البيئة من فعل الإنسان تؤكد فكرة النظرية الإمكانية.

السؤال السابع:

وضح أشكال مستوى تدخل الإنسان في البيئة.

السؤال الثامن:

بين مراحل تطور العلاقة بين الإنسان والبيئة.

السؤال التاسع:

بين الطرائق الجيولوجية في التعرف على التغير المناخي.

السؤال العاشر:

وضح العوامل الطبيعية والبشرية المساهمة في حدوث التغير المناخي.

السؤال الحادي عشر:

كيف يسهم التلوث الجوي في ظاهرة التغير المناخي؟

السؤال الثاني عشر:

كيف يؤثر التغير المناخي على ارتفاع منسوب مستوى سطح البحار والمحيطات؟

السؤال الثالث عشر:

ما أثر التغير المناخي على النبات والحيوان؟

السؤال الرابع عشر:

ما الآثار الاقتصادية المتوقعة بفعل التغير المناخي؟

السؤال الخامس عشر:

ما أسباب النزوح البيئي؟

السؤال السادس عشر:

ما الآثار الصحية الناتجة عن التغير المناخي؟

السؤال السابع عشر:

بالرجوع إلى خريطة العالم، حدد المناطق الساحلية والدول المهددة بالغرق بسبب ارتفاع مستوى المياه في البحار والمحيطات.

السؤال الثامن عشر:

فسر ما يأتي:

أ- تعد قضايا البيئة من أخطر مشكلات العصر التي تحتاج إلى اهتمام خاص.

ب- تعقد العديد من المؤتمرات والاتفاقيات بشأن التغير المناخي.

ج- تأسست العديد من المحميات الطبيعية في الأردن.

السؤال التاسع عشر:

بين طرائق حماية البيئة.

السؤال العشرون:

ما دور المنظمات الدولية في حماية البيئة؟

السؤال الحادي والعشرون:

ما هي أبرز المنظمات غير الحكومية التي تهتم في حماية البيئة؟

السؤال الثاني والعشرون:

ما الجوانب الرئيسة التي ركز عليها قانون حماية البيئة 1995م في الأردن؟

السؤال الثالث والعشرون:

ما أهداف التوعية البيئية؟

السؤال الرابع والعشرون:

وضح مبادئ التربية البيئية.

السؤال الخامس والعشرون:

وضح عناصر الثقافة البيئية.

السؤال السادس والعشرون:

كيف يتم تحقيق التوعية البيئية؟

السؤال السابع والعشرون:

ما مقومات التخطيط البيئي وأُسسه؟

السؤال الثامن والعشرون:

بين خصائص الاقتصاد البيئي؟

السؤال التاسع والعشرون:

ما مزايا كل من مصارد الطاقة المتجددة الآتية:

الوقود الحيوي، طاقة الرياح، الطاقة الشمسية.