حمّل تطبيق منهاجي الجديد

منهاجي صار أسرع من خلال التطبيق

  أسئلة المحتوى وإجاباتها

أسئلة المحتوى وإجاباتها

أتأمل وأستنتج صفحة (90):

أتأمل قوله تعالى للنبي صلى الله عليه وسلم: "وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ"، ثم أستنتج ومجموعتي الدرس المستفاد منه.

 

الإجابة:

  1. أن أكون رقيقاً في تعاملي مع الآخرين.
  2. حتى يكون الداعية مقبولاً عند الناس عليه أن يكون رفيقاً بهم.

 

أستنتج صفحة (91):

أثراً من الآثار السلبية لتقديم الأخبار السيئة على الأخبار الحسنة.

 

الإجابة:

تثبيط لعزائم الناس، وتنفيراً لهم، عدا هول المفاجأة والصدمة عند تلقي تلك الأخبار.

 

أفكر وأبيّن صفحة (92):

أُفكر في ثبات النبي، صلى الله عليه وسلم، وصحابته الكرام على دين الله تعالى، والتزام تعاليمه، ثم أبيّن أثر ذلك في إقناع القبائل العربية بأن الإسلام دين الحق.

 

الإجابة:

  1. لما يكون الداعية مؤمن بفكرته فإنه يتحمل من أجلها الصعاب مما يجعل الناس اتباعه.
  2. الثبات على المبدأ يؤثر في الآخرين .
  3. الناس يميلون إلى التقليد أكثر من السبق والمبادرة، فلما يرون غيرهم قد سلكوا الطريق فإنه يسهل عليهم سلوكه.

 

أقرأ وأستخرج صفحة (92):

قال تعالى: "يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لَا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ" (الحجرات: 17).

أرجع إلى تفسير ابن كثيرٍ وأستخرج منه:

أ- اسم الوفد الذي نزلت فيه الآية الكريمة.

ب- الدرس المستفاد من قصة هذا الوفد.

 

الإجابة:

أ- بنو أسد.

ب- أن لا أمُنّ على الله ورسوله بإيماني وطاعتي وأعمالي الصالحة، بل أوقن بأن هذا من فضل الله تعالى علي وتوفيقه لي.

إعداد : شبكة منهاجي التعليمية

09 / 02 / 2020

النقاشات