إجابات أسئلة الوحدة

الأردن في العصر الأموي

السؤال الأول:

عرّف ما يلي:

جند الأردن، الكورة، غسّان، جُذام، منازل الحج الشامي، الخان.

جند الأردن: ضمت منطقة "جند الأردن"  ثلاث عشرة كورة، توزعت على ثلاثة دول حالية هي الأردن وفلسطين ولبنان، وكانت مدينة طبريةمركزاً لجند الأردن.

الكورة: المدينة.

غسان: من القبائل العربية التي استقرت في بلاد الشام قبل الإسلام واعتنقت المسيحية.

جذام: من القبائل العربية التي استقرت في بلاد الشام قبل الإسلام.

منازل الحج الشامي: هي محطات نزول واستراحة الحجاج في الأردن.

الخان: الفندق الذي ينزل فيه المسافرون أثناء رحلاتهم.

السؤال الثاني:

بيّن أسباب ما يلي:

أ- تقسيم الخليفة عمر بن الخطاب بلاد الشام إلى أجناد:

اتساع بلاد الشام، وخطر الدولة البيزنطية المجاورة لبلاد الشام، والحاجة لتنظيم انتشار القبائل العربية المرافقة لجيوش الفتح وتنظيم توطينها، وتسهيل إدارة المناطق وحمايتها.

ب- اختيار عواصم الأجناد في المدن الداخلية:

لحمايتها من خطر هجمات الأسطول البيزنطي الذي تعرضت له سواحل بلاد الشام آنذاك.

ج- تركز توزيع القبائل العربية في جنوب الأردن:

أهمية موقع الأردن في المواصلات مع مصر والجزيرة العربية.

د- وقوف القبائل العربية في الأردن إلى جانب الأمويين في صراعهم مع خصومهم:

اهتمام الخلفاء الأمويين بالقبائل العربية في جنوب بلاد الشام وتزايد مكانة هذه القبائل.

السؤال الثالث:

أكمل الفراغ في الجمل الآتية:

أ- من الأدلة على أهمية مدينة عمّان في العهد الأمويّ بنى فيها الأمويون قصراً ومسجداً، ووضعوا بها حامية للحفاظ على أمن الطريق، وكان بها مركزاً لسك العملة.

ب- من مظاهر اهتمام الأمويين بطريق الحج الشامي إقامة منازل الحج الشامي وتوفير المياه والخانات والأسواق فيها.

ج- القصر الأموي الذي تعرَّض للتدمير الكامل هو الموقر.

د- بُني قصر الطوبة في عهد الخليفة الأموي الوليد بن يزيد.

السؤال الرابع:

بيّن الاستعدادات التي تسبق انطلاق قافلة الحج الشامي.

كانت الاستعدادات الأولى لركب الحج تتمثل بالإعلان عن موعد انطلاق القافلة والنداء بالحج، وتحديد مكان تجمع الحجاج. وكان النداء بالحج يتم في أوائل النصف الثاني من شهر رجب سواء في دمشق أو في مصر، وتستمر الرحلة قرابة الثلاثة شهور، وكان يوم خروج الركب الشامي من دمشق يوما مهيباً، تقام فيه الاحتفالات وتظهر الزينات ويودع الركب الخلفاء والأمراء والعامة وذوي الحجاج.

السؤال الخامس:

ما الأسباب التي دفعت الخلفاء الأمويين لبناء القصور في الصحراء الأردنية؟

1. استخدامها كأماكن للإستجمام والراحة، وممارسة هواية الصيد.
2. استخدامها مراكز إدارية وسياسية يلتقي فيها الأمراء بزعماء القبائل المحلية لتوطيد العلاقات معهم.
3. حنين الأمويين لحياة البداوة والفروسية.

السؤال السادس:

ارسم خريطة الأردن، وعيّن عليها أهم القصور الصحراوية في الأردن.

خارطة القصور الصحراوية في الكتاب صفحة (58).