إجابات أسئلة الوحدة

السؤال الأول:

عرّف ما يلي:

الإنكشارية: كلمة تركية معناها الجيش الجديد،  وهي من الفرق التي شكلت القوة الضاربة في الجيش العثماني.

المسألة الشرقية: ضعف الدولة العثمانية في القرن الثامن عشر الميلادي، وزيادة أطماع الدول الأوروبية بها، وسبب ظهورها التنافس الاستعماري الأوروبي وتضارب المصالح الأوروبية وضعف الدولة العثمانية وعجزها عن إصلاح أمورها وخاصة مع أهمية موقع ولاياتها الاستراتيجي.

الصدر الأعظم: يعتبر الرجل الثاني من حيث المكانة السياسية والإدارية بعد السلطان، وهو يشبه منصب رئيس الوزراء في الوقت الحاضر، يقيم في قصره الذي يسمى الباب العالي.

السناجق: وهو (الألوية جمع لواء): يحكمه سنجق بك، يعينه الوالي وظيفته تنفيذ القوانين وتصريف الأمور الداخلية وحفظ النظام في السنجق.

أدرنة: مدينة تقع في آسيا الصغرى (تركيا حالياً)، اتخذت عاصمة جديدة للدولة العثمانية.

مصطفى أتاتورك: مؤسس الجمهورية العلمانية التي أطلق عليها الجمهورية التركية عام 1924م.

السؤال الثاني:

أكمل الجدول مبيناً التاريخ والأسباب والنتائج للمعارك الآتية:

السؤال الثالث:

بيّن أسباب ما يلي:

أ- تسمية السلطان محمد بالفاتح:

سمي السلطان محمد الفاتح بهذا الاسم لنجاحه بفتح مدينة القسطنطينية.

ب- لم يتمكن نابليون من احتلال عكا:

بسبب يقظة قائدها أحمد باشا الجزار، وحصانة أسوارها، وبسالة أهلها في الدفاع عنها، وانتشار الطاعون بين الجنود الفرنسيين، ومساعدة الأسطولين العثماني والبريطاني لها.

ج- ساهمت فريضة الحج في تنشيط التجارة في الدولة العثمانية:

قامت القبائل البدوية بتأجير آلاف الجمال سنوياً لنقل الحجاج وأمتعتهم، كما استفاد أهالي المنطقة من إقامة الأسواق الموسمية التي كانت تقام في محطات الحج كالرمثا وعمان والقطرانة وغيرها، واستخدمت القلاع الواقعة على طول طريق الحج لتخزين الحبوب.

د- بيّن عوامل تراجع الزراعة في الدولة العثمانية:

فساد الموظفين العثمانيين واعتداءاتهم المتكررة، وأسهم النظام الضريبي وأساليب الجباية المرهقه في انحطاط مستوى معيشة الفلاح، هذا بالاضافة إلى نظام التجنيد الذي ساهم في تردي الحالة الزراعية لعدم توفر عناصر شابة قادرة على ممارسة العمل الزراعي، وغياب سلطة الدولة العثمانية عن المنطقة الأمر الذي ساهم في زيادة الاعتداءات على الفلاح وفقدان الأمن.

السؤال الرابع:

نتائج فتح القسطنطينية:

1. سقوط الامبراطورية البيزنطية.
2. ظهور الدولة العثمانية كقوة عظمى في العالم.
3. اتخاذ القسطنطينية عاصمة للدولة العثمانية.
4. سيطرة العثمانيين على طرق التجارة البحرية.
5. اعتبر بعض المؤرخين فتح القسطنطينية نهاية العصور الوسطى وبداية العصور الحديثة.
6. هجرة العلماء البيزنطيين إلى إيطاليا وإسهامهم في نهضة أوروبا فيما بعد.

السؤال الخامس:

تترك الإجابة للطالب.