حمّل تطبيق منهاجي الجديد

منهاجي صار أسرع من خلال التطبيق

  حل أسئلة تقويم الوحدة

حل أسئلة تقويم الوحدة

السؤال الأول:

أعرّف المفاهيم التالية:

أ- الشورى: تبادل الرأي بين مجموعتين من الناس في أمرٍ من الأمور.

ب- الحوار: .مراجعة الكلام بين اثنين أو أكثر، فلا يستأثر أحدهما دون الآخر، ويغلب عليه الهدوء والبعد عن الخصومة والتعصب.

ج- الآخر: المجتمعات الإنسانية، بجميع أديانها وحضاراتها وأوطانها.

 

السؤال الثاني:

أذكر دليلاً من القرآن الكريم على مشروعية الشورى في الإسلام.

قال تعالى: "وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَىٰ بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ ﴿٣٨﴾" (الشورى).

قال تعالى: "فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّـهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّـهِ ۚ إِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ﴿١٥٩﴾" (آل عمران).

 

السؤال الثالث:

أعدد أربعاً من فوائد الشورى.

  1. أنها عبادة لله تعالى.
  2. أنها من أسباب الاستقرار والنجاح.
  3. استخراج العديد من الآراء.
  4. توجب المحبة والصدق وصفاء القلوب.
  5. المشاركة في القضية وتحمّل المسؤولية.
  6. تقلل من حدوث الأخطاء.

 

السؤال الرابع:

أذكر أربعاً من صفات أهل الشورى.

  1. الإسلام.
  2. التكليف.
  3. العلم.
  4. الأمانة.
  5. الصبر.
  6. الحلم والأناة.
  7. العدالة.
  8. سداد الرأي.
  9. الخبرة الواسعة.
  10. الشجاعة في إبداء الرأي.

 

السؤال الخامس:

أعلل لما يلي:

أ- استشارة الرسول صلى الله عليه وسلم أصحابه رضي الله عنهم مع نزول الوحي:

ليعلمهم ما في المشاورة من الفضل والسلامة، ولتكون أسلوباً للأمة بعد الرسول صلى الله عليه وسلم.

 

ب- إنشاء مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني:

في ظل العولمة والالتقاء مع الآخر، كان لا بدّ من الرفع من مستوى ثقافة الحوار، فتمّ إنشاء المركز لتوفير البيئة المناسبة والداعمة للحوار الوطني.

 

السؤال السادس:

أسجّل أنموذجاً مختصراً للشورى في الإسلام:

  • تشاور الرسول صلى الله عليه وسلم مع أصحابه، لحرب كفار قريش في معركة بدر.
  • تشاور الرسول صلى الله عليه وسلم مع أصحابه، في اسرى كفار قريش في معركة بدر.
  • تشاور الرسول صلى الله عليه وسلم مع أصحابه، للخروج لغزوة أحد.
  • تشاور الرسول صلى الله عليه وسلم مع أصحابه، في معركة الخندق.

 

السؤال السابع:

أضع علامة () نهاية العبارة الصحيحة، وعلامة (×) نهاية العبارة غير الصحيحة فيما يلي:

أ- () لم يكن أحد أكثر مشورة لأصحابه من رسول الله صلى الله عليه وسلم.

ب- () استخدم الرسول صلى الله عليه وسلم الحوار في حياته مع أصحابه رضي الله عنهم.

ج- (×) عند استخدام الشورى فإنها تنعدم الأخطاء تماماً.

د- () الشورى من العبادات التي يتقرّب بها الإنسانُ إلى الله.

هـ- (×) أطلب الاستشارة من أي واحدٍ من الناس.

و- () غرس الإسلام في نفوس المسلمين الاعتقاد بكرامة الإنسان.

ز- (×) أنشىء مركز الحوار الوطني في عهد خادم الحرمين الملك عبد الله.

 

السؤال الثامن:

عدد ثلاثاً من آداب الحوار.

  1. إخلاص النية لله.
  2. العلم.
  3. الصدق.
  4. التدرج البدء بالهم.
  5. الاعتراف بالرأي الآخر واحترامه.
  6. القدوة الحسنة.
  7. حُسن الاستماع.
  8. المعرفة المسبقة بالطرف الآخر.
  9. اختيار الظرف المُناسب لإجراء الحوار.

 

السؤال التاسع:

أختار العبارة الصحيحة؛ فيما يلي:

  1. وضع الإسلام قاعدة في التعامل مع الآخر تقوم على:

أ- الإحسان والبر.

ب- القوة والكرم.

ج- الغلظة والجفاء.

 

  1. التحاور مع الآخر من سمات:

أ- التأخر.

ب- التحضر.

ج- الخضوع.

 

السؤال العاشر:

أعبر بحدود سطرين عن أهمية الحوار:

له أهمية كبيرة حيث إنه يفتح الأذهان، ويمكن من خلاله الوصول إلى الحقائق ويكسب معلومات، ويصحح الآخر، ويدرب على ضبط النفس، وسلامة الأسلوب، ويعد من أسباب الرقي والتحضر.

إعداد : شبكة منهاجي التعليمية

11 / 12 / 2018

النقاشات