إجابات أسئلة الدرس

توجيهات قرآنية

السؤال الأول:

بيّن معاني المفردات والتراكيب الآتية:

وَهناً: ضعفاً.

حَبَّةٍ مِن خَردَلٍ: الخردل نباتٌ جذورهُ صغيرةٌ جداً.

لا تُصعّر خَدَّكَ: لا تُعرِض بوجهكَ عن الناس احتقاراً لهم وتكبّراً عليهم.

السؤال الثاني:

اذكر ثلاثاً من التوجيهات الإيمانية التي تضمنتها الآيات الكريمة من سورة لقمان.

• وجوب شكر الله تعالى.
• التحذير من الشرك.
• إقامة الصلاة.
• مراقبة الله تعالى.

السؤال الثالث:

وصى لقمان ابنه بإقامة الصلاة: "يا بُني أقِم الصلاة"، وضّح كيف تكون إقامتها.

تتحقق إقامة الصلاة بأن يؤديها المسلم في أوقاتها تامة، بأركانها، وشروطها، وواجباتها، وسننها، وآدابها، وخشوعها.

السؤال الرابع:

فسّر قوله تعالى:

بينت الآيات الكريمة أنه ربما يصدر من بعض الآباء من التصرفات والتوجيهات ما يخالف شرع الله تعالى، فعلى الأبناء أن يبينوا لهم سبل الهداية، وطريق الحق بأدب واحترام، وان يحسنوا إلى والديهما، وأن يصاحبوهما بالمعروف في الأحوال كلها، حتى وإن كانا مشركين، وإن دعاه أحدهما إلى الشرك بالله تعالى، أو إلى معصية فلا يطعه في ذلك؛ لأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.

السؤال الخامس:

علل كلاً مما يأتي:

أ- بدأ لقمان الحكيم وصاياه لابنه بتحذيره من الشرك بالله تعالى:

لأن الشرك بالله تعالى أكبر الذنوب، وهو من السبل التي يظلم بها الإنسان نفسه، ويوقعها في غضب الله تعالى.

ب- حثت آيات سورة لقمان على الإحسان إلى الوالدين ولا سيما الأم:

لما تعانيه في مدّة الحمل، وحين الولادة، والحضانة، والرضاعة والفطام.

ج- جاءت وصية لقمان لابنه بالصبر بعد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر:

إشارة إلى أن الناس قد يصدون من يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويعرضون عنه ولا يقبلون نصحه، فعليه أن يصبر عليهم ولا ييأس من ذلك.

السؤال السادس:

استنتج التوجيه القرآني المستفاد من كل آية من الآيات الكريمة الآتية:

أ- أمر الله تعالى لقمان أن يشكره على ما أعطاه من فضله ونعمه، وبخاصة نعمة الحكمة.

ب- أمر الله تعالى المسلم أن يتبع سبيل الذين تابوا إلى الله تعالى واستقاموا على هديه، وفي هذا إشارة إلى ضرورة الاقتداء بالصالحين، وبيان لأهمية الصحبة الصالحة، التي هي من الأسباب التي تعين المسلم على طاعة ربه وتبعده عن معصيته.

ج- تضمنت الآية الكريمة النهي عن التكبر والمفاخرة والاختيال في المشي، لأن المتكبر المتعالي يرى نفسه أعظم من الناس وأكبر منهم.

السؤال السابع:

استخرج من آيات سورة لقمان ما يؤكد معاني الأحاديث النبوية الشريفة الآتية:

أ- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنّما مثل الجليس الصالح، والجليس السوء، كحامِل المسكِ، ونافخ الكير: فحامل المسك إما أن يحذيك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحاً طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد ريحاً خبيثة".

قال الله تعالى:

ب- عن عبد الله بن مسعود قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم: أيّ الذنب أعظم عند الله؟ قال: "أن تجعل لله نداً وهو خالقك".

قال الله تعالى: