حمّل تطبيق منهاجي الجديد

منهاجي صار أسرع من خلال التطبيق

  إجابات أسئلة الدرس

إجابات أسئلة الدرس

السؤال الأول:

الحضارة: منجزات الأمة المادية والمعنوية في مجالات الحياة جميعها؛ السياسية والفكرية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية والدينية والفنية وغيرها من المجالات.

 

السؤال الثاني:

تدبر قوله تعالى:

خاصية الحضارة الإسلامية التي يدل عليها قول الله تعالى: الإنسانية والعالمية.

 

السؤال الثالث:

تمتاز الحضارة الإسلامية بالمرونة والانفتاح، فقد جاءت هذه الحضارة بوصفها حلقة من حلقات الحضارة الإنسانية، فاستفادت وأفادت؛  فقد أخذت من الحضارات والثقافات الإنسانية التي عرفتها شعوب العالم.

 

السؤال الرابع:

أسباب تراجع الدور الحضاري للمسلمين:

  • سيطرة الحياة المادية، وغياب الفهم الصحيح لبعض المفاهيم الإسلامية.
  • انتشار الفرقة والعصبية.
  • التراجع العلمي، وتوقف حركة البحث والاجتهاد، وانتشار التقليد.

 

السؤال الخامس:

حض الله تعالى المسلمين على طلب العلم ليتعرفوا إلى خالقهم، وليتمكنوا من الإسهام في عمارة الكون وبناء الحضارة، ولم يفصل الإسلام بين علوم الدين وعلوم الدنيا؛ بل كانت دعوته إلى العلم عامة، ويظهر ذلك في إطلاق لفظ العلم والعلماء في كل مكان وردا فيه.

وقد ربط الإسلام بين العلم والعمل والحياة، ومن هنا جاءت دعوته لتعلم العلوم التجريبية النافعة للأمة وللإنسانية. وأهم ما يجب أن يتسلح به المسلم لبناء دور حضاري رائد من العلم هو العلم بواقعنا المعاصر، والتخصص في شُعب المعرفة، والعلم بالسنن الكونية والاجتماعية، والاجتهاد الفكري.

 

السؤال السادس:

من هذه السلبيات:

  • التعصب المذهبي.
  • التطرف الفكري والسلوكي.
  • الإلحاد أو اللادينية التي تقوم على رفض ارتباط الدين بالحياة.
  • عدم إدراك قيمة الوقت.

 

السؤال السابع:

كيف تنعكس ميزات الحضارة الإسلامية خيراً على البشرية:

أ- قامت الحضارة الإسلامية على أساس أن الإنسان أهم مخلوقات الله تعالى، وأن الأنشطة البشرية جميعها لا بد أن تؤدي إلى سعادته ورفاهيته، وأن كل عمل يقصد به تحقيق هذه الغاية، هو عمل في سبيل الله تعالى. وقد شملت الناس جميعهم من دون النظر إلى جنسهم أو لونهم أو دينهم. وتفتخر بالعلماء الذين أقاموا صرحها من الشعوب جميعها التي عاشت في ظل سماحة الإسلام وعدله.

ب- وازنت الحضارة الإسلامية بين الجانب الروحي، والجانب المادي والتمتع بالحياة الدنيا، فلا تفريط ولا إفراط، ولا غلو. كما وازنت هذه الحضارة بين حاجات الفرد وحاجات الجماعة، فسمحت بالملكية الفردية، وأقرت حق المجتمع فيها، وأباحت للمسلم أن يفعل في ماله ما يريد، ما لم يكن فساداً، او يؤدي إلى الإضرار بالآخرين.

إعداد : شبكة منهاجي التعليمية

04 / 11 / 2019

النقاشات