حمّل تطبيق منهاجي الجديد

منهاجي صار أسرع من خلال التطبيق

  إجابات أسئلة الدرس

إجابات أسئلة الدرس

السؤال الأول:

التعريفات:

الفتوى: بيان حكم شرعي في مسألة من المسائل من قبل أهل العلم والاختصاص.

المفتي: العالم المتخصص الذي يبيّن الأحكام الشرعية، سواء أكان ذكراً أم أنثى.

المستفتي: الذي يطلب بيان الحكم الشرعي في مسألة.

 

السؤال الثاني:

أطراف الفتوى:

  • المستفتي.
  • المفتي.
  • المستفتى عنه.
  • المفتى به.

 

السؤال الثالث:

أهمية الفتوى:

  • تعدّ من أهم الطرائق لمعرفة الأحكام الشرعية؛ لأن سؤال المستفتي وإجابة المفتي يتعلم فيها السائل أحكام الدين، ويلتزم بها، الأمر الذي يؤدي إلى إزالة الجهل، وفي ذلك صلاح الفرد وسلامة المجتمع، وتوثيق صلة الأمة بعلمائها في شؤون دينهم.
  • إعانة المسلمين على أجاء التكاليف الشرعية، والقيام بواجباتهم وأعمالهم بما يتفق مع أحكام ديننا القويم.
  • تأكيد مرونة الشريعة الإسلامية وصلاحيتها لكل زمانٍ ومكان، وقدرتها على حل المشكلات الإنسانية المستجدة.
  • بيان الحكم الشرعي في كثير من معاملات الناس؛ نظراً لتطور الحياة وتقدّمها.

 

السؤال الرابع:

علل ما يأتي:

أ- الفتوى من أهم طرائق معرفة الحكم الشرعي:

لأن سؤال المستفتي وإجابة المفتي نوع من المدارسة العلمية، يتعلم فيها السائل أحكام الدين، ويلتزم بها.

ب- ينبغي على المستفتي أن يعمل بالفتوى:

لأنه ارتضى المفتي لبيان الحكم الشرعي ووثق بعلمه وورعه.

 

السؤال الخامس:

أمرين يتحقق بهما شرط العلم عند المفتي:

  1. المعرفة بالأحكام الشرعية.
  2. الخبرة بواقع الناس وأحوالهم.

 

السؤال السادس:

موقف المسلم من الاختلاف في الفتوى:

ألا يؤدي إلى الفرقة والنزاع، بل إلى توسيع دائرة الحوار بين المفتين والمستفتين على أساس حسن الظن والتماس الأعذار.

 

السؤال السابع:

دلالة الأدلة الشرعية:

أ- من شروط المفتي أن يكون عاملاً بمقتضى علمه وبما  يفتي به الناس.

ب- التحذير من الفتوى بغير علم، وتعدّ من الكذب والافتراء على الله.

 

السؤال الثامن:

من آداب المفتي:

  • التأني في إصدار الفتوى؛ فلا يتسرّع في الفتوى قبل أن يعطيها حقها في التثبت والنظر والفكر.
  • أن يفتي بما يعلم أنه الحق، فإذا سُئل عما لا يعلم، قال: لا أدري.
  • معاملة المستفتي بالحسنى والرحمة واللين، فلا يعنفه، بل يراعي ظروفه وأحواله، ويرفق به، ويكتم سرّه.

من آداب المستفتي:

  • الأ يوجّه سؤاله إلا إلى أهل العلم المتخصصين.
  • إذا سأل المستفتي المفتي عن مسألة، وإجابه عليها، فيجب عليه أن يكون دقيقاً وأميناً في سؤاله، ويجب أن يكون سؤاله بقصد الالتزام، كما يجب أن يكون السؤال واضحاً لا إبهام فيه؛ كي تكون الفتوى صحيحة.
  • أن يحرص المستفتي على أن يظهر احترامه للمفتي، وأن يلتزم آداب السؤال والحوار؛ فلا يرفع صوته أمام المفتي من دون حاجة، ولا يقاطعه في الكلام حتى يتم الجواب، ولا يقسو في سؤاله، ونحو ذلك.
  • أن يعمل بمقتضى الفتوى التي صدرت عن المفتي، من دون أن يبحث عن فتاوى أخرى تناسب هواه.

إعداد : شبكة منهاجي التعليمية

13 / 11 / 2019

النقاشات