حمّل تطبيق منهاجي الجديد

منهاجي صار أسرع من خلال التطبيق

  إجابات أسئلة الدرس

إجابات أسئلة الدرس

خطر الذنوب

السؤال الأول:

ما المقصود بـ (محقرات الذنوب

محقرات الذنوب: صغائر المعاصي التي لا يبالي الإنسان بها.

 

السؤال الثاني:

حذر الحديث الشريف من التهاون في ارتكاب المعاصي، علل ذلك.

  1. لأنها لو جُمع بعضها إلى بعض صارت كبيرة، وأوشكت أن تهلك صاحبها في النار.
  2. لأن ذلك يؤدي إلى اعتيادها وقبولها والإقبال عليها، ما يستوجب غضب الله تعالى وسخطه.

 

السؤال الثالث:

بيّن الفرق بين الكبائر والصغائر من حيث طبيعة المعصية، وما يترتب عليها.

الكبائر: كل ذنب قرن به وعيد شديد؛ كلعن الله أو غضبه أو توعده لمرتكبها بالعذاب الشديد، فالقتل يعد كبيرة من الكبائر.

الصغائر: الذنوب التي لا يكون فيها ما يوجب الحد في الدنيا، أو الوعيد في الآخرة، مثل ترك ردّ السلام على الناس، ومجالسة رفقاء السوء، والخصومة فوق ثلاثة أيام، وغيرها.

 

السؤال الرابع:

اذكر حالتين من الحالات التي تزيد من إثم الصغائر.

  1. كثرة ارتكابها والإصرار على فعلها.
  2. الفرح بفعلها والتفاخر بها.
  3. صدورها عمّن يقتدي به الناس.

 

السؤال الخامس:

من أسباب التجرؤ على المعصية ضعف الإيمان، وضح ذلك.

عندما يقع المرء في المعصية ويصرّ عليها يبدأ حبّ المعاصي بالتزايد في قلبه حتى يألفها وتُصبح جزءاً من حياته؛ وهذا دليل على ضعف إيمانه.

 

السؤال السادس:

بين المعنى المستفاد من قوله الله صلى الله عليه وسلم: "كلُّ أمتي مُعافى إلا المجاهرين".

الذنوب الصغيرة يزداد إثمها عند الفرح بفعلها والتفاخر بها.

 

السؤال السابع:

وضّح موقف المسلم من الذنوب والمعاصي.

  1. يجب على المسلم أن يترك الذنوب كلها صغيرها وكبيرها؛ تعظيماً لحق الله تعالى عليه، وألا ينظر إلى صغر الذنوب بل إلى عظمة من عصى.
  2. إن أخطأ المسلم وارتكب ذنباً فعليه أن يسارع إلى الإقلاع عن المعصية، والتوبة إلى الله تعالى، والإكثار من الاستغفار والعمل الصالح.
  3. يجب على المسلم مراقبة سلوكه اليومي، والإقلاع عن هذه الذنوب كي لا يعتادها، ويكثر منها؛ فإنها إن اجتمعت عليه أهلكته.

 

السؤال الثامن:

اكتب غيباً الحديث النبوي الشريف من قوله صلى الله عليه وسلم: "إياكم ومحقرات ..." إلى قوله صلى الله عليه وسلم: "... تهلكه".

عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إياكم ومحقرات الذنوب، كقومٍ نزلوا في بطن وادٍ، فجاء ذا بعود، وجاء ذا بعودٍ، حتى أنضجوا خبزتهم، وإن محقرات الذنوب متى يؤخذ بها صاحبها تهلكه".

إعداد : شبكة منهاجي التعليمية

05 / 03 / 2023

النقاشات