إجابات أسئلة الدرس

السؤال الأول:

التعريفات:

أ- الزراعة المكشوفة: هي زراعة الخضراوات في الأرض المكشوفة في موعدها الطبيعي بعد أن يتم تحضير الأرض للزراعة، أي بعد أن تتوافر الظروف الملائمة لزراعة وحدة التكثير، سواء أكانت بذرة، أم شتلة، أم درنة، أم غيرها؛ من أجل إنباتها، ومتابعة نموها، وخدمتها لتنمو نمواً طبيعياً.

ب- الزراعة المحمية: إنتاج المحاصيل الزراعية، بطرائق غير تقليدية، في منشآت خاصة تُسمى البيوت المحمية، مع تأمين حاجة النباتات البيئية، وحمايتها من الظروف الجوية غير المناسبة والآفات الزراعية؛ وذلك بهدف تزويد الأسواق بمنتجاتها في غير أوقات الإنتاج ومواسمها الطبيعية.

السؤال الثاني:

أنواع المنشآت في الزراعة المحمية:

• البيوت البلاستيكية.
• البيوت الزجاجية.
• الأنفاق البلاستيكية.

السؤال الثالث:

كيفية تحضير الأرض للزراعة المكشوفة:

1. الحراثة: وهي الخطوة الأولى لتحضير مرقد البذرة، ويراعى عند حراثة الأرض أن تكون نسبة الرطوبة مناسبة للحراثة.
2. التنعيم والتمشيط: تفكيك وتنعيم الكتل الترابية الكبيرة والتي تشكلت بعد عملية الحراثة، وإزالة الحجارة والأعشاب منها.
3. تسوية التربة: تسوية سطح التربة من أجل تسهيل عمل الأتلام أو الأحواض فيها وتسهيل عملية الري وانسياب الماء على سطح التربة دون حدوث الانجرافات فيها.
4. عمل الأتلام أو الأحواض: تقسيم الأرض أتلاماً أو أحواضاً من أجل عملية الزراعة.

السؤال الرابع:

علل كلاً ممّا يأتي:

أ- تسوية سطح التربة قبل الزراعة:

لتسهيل عمل الأتلام والأحواض من أجل تسهيل عملية الري وانسياب الماء على سطح التربة دون حدوث انجرافات.

ب- اللجوء إلى الزراعة المحمية لإنتاج الخضراوات:

بهدف إنتاج محاصيل الخضراوات في غير مواسمها الطبيعية وتزويد الأسواق بمنتجاتها وتكون ذات جودة عالية نتيجة حمايتها من التأثيرات الضارة.

ج- تُستعمل البيوت البلاستيكية على نطاقٍ أوسع من البيوت الزجاجية:

وذلك كونها تتميز بانخفاض تكاليف إنشائها، وسهولة إجراء العمليات الزراعية اللازمة داخلها؛ نظراً لاتساعها المناسب.

السؤال الخامس:

مثالين على كلّ ممّا يأتي:

أ- محاصيل تزرع في بيوت زجاجية: نباتات الزينة، أشتال الفاكهة.

ب- محاصيل تزرع في بيوت بلاستيكية: البندورة، الفاصولياء.

ج- محاصيل تزرع في أنفاق بلاستيكية: الخيار، البطيخ.

السؤال السادس:

المناطق في المملكة الأردنية الهاشمية الأكثر استعمالاً للزراعة المحمية هي مناطق الأغوار؛ بسبب ارتفاع درجات الحرارة هناك، وبالتالي تكون الحاجة لاستخدام هذا النوع من الزراعة.