إجابات أسئلة الفصل

السؤال الأول:

فسّر ما يأتي:

أ- تعد الزراعة المورد الرئيس لسكان شرق الأردن:

لأنها المصدر الأساسي للرزق والمعيشة لما يزيد على 85% من السكان قبيل تأسيس الإمارة، ومع قيام الإمارة عام 1921م شعر الفلاحون بالأمن والطمأنينة، فأقدموا على الزراعة بهمة وحماس.

ب- ضعفت التجارة في بداية عهد الإمارة:

بسبب ضعف ومحدودية الإنتاج الزراعي والصناعي.

ج- قل إسهام القطاع الزراعي في عهد الإمارة في تكوين ثروة مادية:

1. اعتماد الزراعة على مياه الأمطار.
2. قلة الدعم الحكومي.
3. استخدام الأساليب البدائية في الزراعة.
4. الملكية المشاعية للأرض.
5. قلة الأيدي العاملة.

د- اقتصرت الصناعة على بعض الصناعات اليدوية:

لأن البلاد لم تعرف المصانع والمعامل.

السؤال الثاني:

التطورات التي شهدها قطاع الزراعة في عهد الإمارة:

1. تأسيس مصرف (بنك) زراعي سنة 1922م.
2. إنشاء محجر بيطري سنة 1923م.
3. صدور قانون حماية الحراج والغابات سنة 1924م.
4. تحديد الأراضي ومسحها وتثمينها سنة 1930م، ثم إفرازها وتسجيلها بأسماء مالكيها بين سنتي 1935 و 1940م مما أدى إلى زيادة الإنتاج الزراعي.

السؤال الثالث:

عوامل ازدهار التجارة:

1. تأسيس المصارف وشركات النقل والتأمين وبيع السيارات والماكنات.
2. أنشئت الفنادق والحمامات، وبنيت الطواحين ومعاصر الزيتون.

السؤال الرابع:

أبرز المشاريع الاقتصادية التي قدمتها شركات أجنبية:

1. اتفاقية بين شركة نفط العراق وحكومة شرق الأردن لمد خط نفط بين العراق والأردن، وتأسيس محطتين في الصحراء الشرقية هما الرويشد والصفاوي.
2. تم تأسيس شركة كهرباء عمّان عام 1938م واتفقت مع البلدية على إنارة الشوارع.