إجابات أسئلة الوحدة

السؤال الأول:

المفاهيم والمصطلحات:

الهجرة: انتقال السكان من أماكن سكناهم الأصلية إلى أماكن أخرى.

البطالة: الحالة التي يكون فيها الشخص قادراً على العمل وراغباً فيه، ولكن لا يجد العمل والأجر المناسبين.

التمييز العنصري: أي تمييز أو استثناء أو تقييد أو تفضيل، يقوم على أساس العرق أو اللون أو النسب أو الأصل القومي، ويعد التمييز العنصري من أبرز مشكلات هذا العصر، لما يصدر عنه من ظلمٍ بين الناس.

الهرم السكاني: رسم بياني يوزع فيه سكان المجتمع حسب العمر والنوع، ويحدد نسبة السكان في كل فئة عمرية، ويحتل الذكور الجانب الأيمن من الهرم، فيما تحتل الإناث الجانب الأيسر منه.

هجرة الكفايات: انتقال العلماء وذوي الخبرة خارج حدود دولهم بسبب الإغراءات التي تُقدّم من قِبل الدولة المستقبِلة لهم.

التركيب الإثني (العرقي): توزيع السكان في الدولة حسب تعدد القوميات والأقليات فيها.

معدل النشاط الاقتصادي الخام: النسبة المئوية للعاملين فعلاً من السكان إلى مجموع عدد السكان.

معدل الإعالة: النسبة المئوية للناس الذين لا يُسمح لهم بالعمل، سواء أكانوا أطفالاً صغاراً أم شيوخاً.

السياسة السكانية: سياسة الدولة بالنسبة إلى سلوك سكانها من الناحية الديمغرافية، في الحاضر والمستقبل.

تنظيم الأسرة: اتباع أساليب معينة للمباعدة بين الأحمال.

الانفجار السكاني: تعبير يستخدم في وصف الاتجاه العالمي للنمو السكاني الضخم والسريع الذي يتميز به القرن العشرين والناتج عن ارتفاع معدل المواليد العالمي لدرجة كبيرة عن معدل الوفيات.

الفرصة السكانية: تفوق نسبة السكان في سن العمل (الفئة المنتجة) ممن تقع أعمارهم بين 15 – 64 عاماً، على نسبة السكان من الفئات المعالة، وهي الأقل من 15 عاماً وأكثر من 64 عاماً.

السؤال الثاني:

أهم الأسباب الطاردة للهجرة:

• الاضطهاد السياسي.
• الحروب.
• العوامل الاقتصادية.
• البيئة الطبيعية: كالفيضانات وموجات الحر.

السؤال الثالث:

العوامل البشرية والطبيعية، المؤثرة في التوزيع السكاني:

العوامل البشرية:

الخامات المعدنية، والوظائف والأعمال، وتوافر المواصلات، والبنية التحتية، وأسباب دينية وتاريخية.

العوامل الطبيعية:

المناخ، والنبات الطبيعي، والارتفاع عن مستوى سطح البحر، وخصوبة التربة، وتوافر المياه، والتضاريس.

السؤال الرابع:

العوامل المؤثرة في التركيب النوعي للسكان:

• الحروب.
• الهجرات.

السؤال الخامس:

مقارنة بين إيجابيات الحجم السكاني الكبير، وسلبياته:

إيجابيات الحجم السكاني الكبير للدولة:

القوة العسكرية، والقوة البشرية للعمل، والشعور بالأمن من أي اطماع خارجية، وتوافر سوق استهلاكي كبير، وظهور أعداد من الباحثين والمبدعين.

سلبيات الحجم السكاني الكبير للدول الفقيرة النامية:

ظهور حركات التمرّد، وانتشار البطالة، وضعف القدرة على الحماية، وضعف القدرة على توفير غذاء للسكان، وضعف القدرة على توفير خدمات.

السؤال السادس:

فسّر:

أ- يعد الأردن من الدول القليلة السكان، ولكنه يلعب دوراً مهماً في حفظ السلام:

علاقته الطيبة مع بقية دول العالم، وتوازن سياسته الدولية.

ب- يؤثر التركيب العرقي (الإثني) في قوة الدولة السياسية والاقتصادية:

يكون من عوامل ضعفها إذا كانت هذه القوميات المختلفة في الدولة، مختلفة في اللغة وذات نزعات انفصالية، ما يؤدي إلى قيام حركات تمردية وحدوث الاضطرابات وزعزعة استقرار الدولة، أما إذا كانت القوميات متجانسة ومنسجمة فيكون من عوامل قوة الدولة.

ج- يؤثر التوزيع السكاني في قوة الدولة الاقتصادية والسياسية:

من حيث استثمار مواردها الطبيعية وأمنها الداخلي وسلامة أراضيها، فالتوزيع المنتظم يجعلها تستثمر مواردها وتحافظ على سلامة أراضيها من أي اعتداء، بعكس التوزيع غير المنتظم.

د- يشكل ارتفاع معدل النمو السكاني، عائقاً في بناء القوة السياسية للدول النامية.

لأن الدولة ستتوقف عن بناء المشاريع التنموية، وتكتفي بتوفير الخدمات للأعداد الكبيرة من السكان.

هـ- التركيب النوعي عنصر قوة في الدول الصناعية المتقدمة، وعنصر ضعف في الدول النامية:

نظراً لإسهام المرأة في سوق العمل بشكلٍ كبير في الدول المتقدمة، بينما مشاركتها محدودة جداً في الدول النامية.

و- سمحت بعض الدول للأقليات استخدام لغاتها بحرّية، وتدريسها في المدارس:

خوفاً من مطالبتها بالانفصال عن جسم الدولة.

ز- نشوب الحروب الأهلية بين شعوب يوغسلافيا سابقاً:

بسبب تعدد المذاهب والطوائف الدينية فيها.

ح- تقاس قوة الدولة بتقدمها العلمي والتقني، وليس بعدد سكانها فقط:

لأن عدد السكان غير المتعلمين لا يحقق قوة للدولة، فيجب أن يرتبط بالحجم السكاني المستوى العلمي والتقني للدولة.

السؤال السابع:

إيجابيات الهجرة:

سلبيات الهجرة:

السؤال الثامن:

ابن خلدون:

كان يرى أن الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية، تعمل على زيادة حجم السكان عن طريق الإقبال على الزواج، ومن ثم الإنجاب.

مالثوس:

من أهم أفكاره أن الزيادة السكانية ستستمر من دون توقف، ما لم تحد منها ظروف غير متوقعة كالأوبئة والمجاعات.

وضع فرضيتين هما:

• الطعام ضروري لوجود الإنسان.
• التكاثر ضروري وملازم للجنس البشري.

أكد على أن الزيادة السكانية تتم بمتوالية هندسية، أما زيادة إنتاج الطعام فتتم بمتوالية حسابية.

الحجم الأمثل:

مقياس افتقار إقليم أو دولة للسكان أو ازدحامه بهم، هو نصيب الفرد من الدخل القومي.