إجابات أسئلة الفصل

السؤال الأول:

التعريفات:

النفايات: مواد زائدة وغير مرغوبة، وهي نواتج استعمال الإنسان لمصادر الأرض المتنوعة، من مخلفات صناعية ومنزلية وزراعية وطبية وغيرها.

مكب النفايات: موقع يتم فيه طمر (ردم) النفايات على طبقات، تتخللها كميات من التربة مفروشة كغطاء فوق كل طبقة، يختار عادة في مواقع المحاجر أو المناطق المحدودة من الأراضي.

إعادة التدوير: إعادة استخدام المواد القابلة للتدوير كالبلاستيك والورق والزجاج، أو إنتاج منتجات أخرى أقل كلفة من المنتج الأصلي.

السؤال الثاني:

العلاقة المتبادلة بين الإنسان والبيئة:

• كانت أولى مراحل الإنسان تعتمد على الجمع والصيد.
• ثم جاءت مرحلة الزراعة واستئناس الحيوان وتربيته وممارسة الرعي.
• ازداد عدد السكان، وظهرت التجمعات الزراعية والقرى.
• ازداد نمو التجمعات السكانية، فظهرت المدن وتطورت الصناعة، وازداد الطلب على الموارد الطبيعية.
• أسهمت الثورة الصناعية وما رافقها من تطور العلوم المختلفة في التأثير على علاقة الإنسان بالبيئة من خلال استنزاف الموارد الطبيعية.

توقعات المستقبل:

سيزداد استنزاف واستهلاك الموارد الطبيعية المختلفة في البيئة، ما يسهم في تفاقم المشكلات البيئية، ما لم تكن هناك يقظة جادة من قبل السكان بضرورة المحافظة على البيئة ومنعها من التدهور.

السؤال الثالث:

أثر نمو السكان في الموارد الطبيعية:

تسهم زيادة أعداد السكان ونموهم في استنزاف الموارد الطبيعية ونضوبها.

السؤال الرابع:

العلاقة بين الاستنزاف والاستخدام الجائر للموارد، والتنمية المستدامة:

يزيد الاستخدام الجائر للموارد من استنزافها، فيما تعمل التنمية المستدامة على الحدّ والتقنين من ذلك الاستنزاف، حيث تعمل التنمية المستدامة على تلبية احتياجات السكان للأجيال الحالية والمقبلة بصورة مستمرة من خلال إدارة الموارد الطبيعية وصيانتها وتوجيهها بطريقة سليمة آمنة.

السؤال الخامس:

نعم؛ لأن التزايد السكاني يعني مزيداً من استهلاك الموارد الطبيعية واستنزافها.

السؤال السادس:

أهم العوامل الواجب أخذها في الحسبان، عند اختيار موقع المكب:

• مصادر المياه الجوفية والسطحية.
• مناخ الموقع (الأمطار، درجة الحرارة، الرياح، ...).
• طبوغرافية الموقع ووجود التربة اللازمة للتغطية.
• بُعد الموقع عن مصادر إنتاج النفايات.
• الكلفة التشغيلية للموقع.
• قبول سكان المنطقة للمكب.

السؤال السابع:

أهم المشكلات التي تعاني منها البيئة:

• قطع الغابات.
• تلوث مياه البحار والمحيطات.
• تلوث الهواء.
• أثر الصناعة في البيئة والنفايات.

الاقتراحات:

• تحريج وتشجير الغابات.
• الحد من الزحف العمراني باتجاه الأراضي الزراعية.
• تطبيق التشريعات والقوانين التي تحد من التعدي على البيئة.
• زيادة الوعي البيئي لدى السكان بضرورة المحافظة على البيئة، وتفعيل مبدأ الإدارة والتربية البيئية.
• إعادة التدوير.

السؤال الثامن:

صنف طرائق تعامل الإنسان مع البيئة في الأردن:

أ- توافق الإنسان مع البيئة:

• يتخذ جانب إيجابي نحو البيئة من خلال تنقل الرعاة من مكانٍ لآخر طلباً لغذاء قطعانهم، مما يسمح للنباتات بالتجدد في بيئتها والمحافظة على البيئة.
• بناء السدود مثل سد وادي راجل في منطقة الأزرق ساهم بتوفير المياه لبدو ومواشيهم.

ب- إساءة استخدام موارد البيئة:

• نتيجة ازدياد عدد سكان الأردن ولا سيما المدن تفاقمت مشكلة التلوث بمختلف أنواعه، واستنزاف الموارد الطبيعية كالماء والنفط.
• بناء السدود مثل سد وادي راجل في منطقة الأزرق ساهم بتوفير المياه لبدو ومواشيهم.
• لبعض السدود آثار سلبية أكثر من إيجابياتها لأنها تؤثر على تناقص تغذية المياه الجوفية وتراجع الغطاء النباتي، وتراكم الأملاح حول منطقة السدود الصحراوية.

ج- قيّم هذه الطرائق:

تساهم الطريقة الأولى في الحفاظ على البيئة، بينما الطريقة الثانية تزيد من استنزاف الموارد الطبيعية وحتى الوصول إلى انقراضها.

د- مدى إمكانية تعديلها لصالح البيئة:

يمكن الاستفادة من تلك الطرق بالتركيز على توجيه السكان نحو تقليل وترشيد الاستهلاك واستخدام الموارد الطبيعية المتجددة كالشمس والرياح.

السؤال التاسع:

التعميم:

العلاقة طردية؛ فكلما زاد عدد السكان زاد استهلاك المواد؛ ما يترتب عليه زيادة المخلفات الاستهلاكية، الذي سيزيد من تفاقم مشكلة النفايات الصلبة.

إجابات أسئلة الفصل من دليل المعلم في الملف المرفق.