إجابات التقويم والمراجعة

سورة آل عمران الآيات (164-174)

السؤال الأول:

أقترح عنواناً مناسباً لموضوع الآيات الكريمة.

• الثقة بنصر الله.
• فضائل الشهداء.

السؤال الثاني:

أستنتج ثلاثة من فضائل الشهداء المذكورة في الآيات الكريمة.

• أحياءٌ عند الله.
• النعيم الكثير في الجنة.
• الاطمئنان لعاقبة من سيلحق بهم في درب الشهادة.

السؤال الثالث:

أستدل من الآيات الكريمة على كلّ ممّا يأتي:

أ- دعاء المؤمنين في الأوقات العصيبة.

(الذينَ قالَ لَهُم الناس ……… وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل)

ب- جزاء الصحابة على استجابتهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم وخروجهم لحمراء الأسد.

(فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم)

ج- اطمئنان الشهداء لمصير إخوانهم الأحياء إذا نالوا الشهادة مثلهم.

 (وَيَستبشِرونَ بالَذينَ لَم يَلحَقوا بِهم مِن خَلفِهِم ألا خَوفٌ عَليهِم ولا هم يَحزنون)

السؤال الرابع:

أستنتج هدفين من أهداف المسلمين لخروجهم إلى حمراء الأسد.

• ليعلم المشركون بأن المسلمين ما زالوا أقوياء.
• الاستجابة لرسول الله.

السؤال الخامس:

أبين دلالة قول الله تعالى: "عِندَ رَبِّهِم يُرزَقونَ"

بينت الآية أنهم أحياء عند الله حياة خاصة لا تشبه حياتهم في الدنيا وأنهم يرزقون من النعيم في الجنة.

السؤال السادس:

أختار الإجابة الصحيحة في كلّ مما يأتي:

1- معنى لفظ "القرح" في قوله تعالى:

أ- الجراح.

ب- الفرح والسرور.

ج- الهمّ والغمّ.

د- اليأس والقنوط.

2- كان خروج الصحابة إلى حمراء الأسد في السنة:

أ- 2 هـ.

ب- 3 هـ.

ج- 4 هـ.

د- 5 هـ.

3- حكم التجويد في قوله: "لم يَمسسهم" فيما تحته خط:

أ- إظهار حلقي.

ب- إظهار مطلق.

ج- إظهار شفوي.

د- إدغام شفوي.

4- حكم حرف الباء في قوله: "يستبشرون":

أ- إظهار حلقي.

ب- قلقلة كبرى.

ج- قلقلة صغرى.

د- إظهار شفوي.

السؤال السابع:

أتلو الآيات الكريمة غيباً.