إجابات التقويم والمراجعة

سورة فصلت الآيات (30-36)

السؤال الأول:

أبيّن معاني المفردات والتراكيب الآتية:

أ- "ادفَع بِالتي هِيَ أَحسَنُ".

الصبر عند الغضب والحِلم عند الجهل.

ب- "فاستَعِذ باللهِ".

الجأ الى الله.

ج- "وَلَكم فِيها مَا تَدَّعُونَ".

ما تتمنون من نعيم الجنة.

السؤال الثاني:

أستدلّ من الآيات الكريمة على كلّ مما يأتي:

أ- حفظ الملائكة للمؤمنين ونصرتهم.

(نحنُ أولياؤكم في الحياةِ الدنيا وفي الآخرة).

ب- خُلق الدّاعية مع المدعوّين في الصفح عنهم.

(ادفع بالتي هِي أحسَن).

ج- مواجهة وساوس الشيطان.

(وإمّا يَنزغنّك مِنَ الشيطانِ نزغٌ فاستعذ بالله).

السؤال الثالث:

أوضّح غرض الاستفهام في قوله تعالى: "وَمَن أحسَنُ قَولاً".

استفهام تقريري والغرض منه النفي؛ أي لا أحد أحسن قولاً من هذا.

السؤال الرابع:

أعلل: وجوب اتّصاف الداعية بالصبر والخلق الحسن.

لينال منزلة عالية، وأنها ليست بالأمر الهيّن الذي تستطيع كل النفوس احتماله.

السؤال الخامس:

أبين دلالة قوله تعالى: "وَقالَ إنَّني مِنَ المُسلِمينَ".

إشارة إلى أن ثمرة الإيمان والعمل الصالح تظهر آثارها على المجتمع.

السؤال السادس:

أختار الإجابة الصحيحة في كلّ مما يأتي:

1- معنى قوله تعالى: "وَليٌّ حَميمٌ"

أ- شديد العداوة.

ب- صديق قريب.

ج- شخص مريض.

د- شخص بعيد.

2- التوجيه الذي يُشير إليه قوله تعالى: "وَقالَ إنَّني مِنَ المُسلِمينَ" هو:

أ- القول باللسان يكفي للإيمان.

ب- ضرورة اعتزاز المسلم بديه.

ج- ذمّ النفاق.

د- التعصّب للدين.

3- تقديم لفظ "رَبُّنا" في قوله تعالى: "إنَّ الذينَ قَالوا رَبُّنا اللهُ" يفيد:

أ- التأكيد.

ب- النّداء.

ج- الحصر.

د- الاستفهام.

4- حكم التجويد في قوله تعالى: "حَظٍ عَظيمٍ":

أ- إظهار حلقي.

ب- قلقلة كبرى.

ج- قلقلة صغرى.

د- إظهار شفوي.

السؤال السابع:

أتلو الآيات الكريمة غيباً.