إجابات أسئلة الدرس

السؤال الأول:

معاني المفردات والتراكيب:

واعتَصِموا بِحبلِ اللهِ جَميعاً: تمسكوا بالإسلام.

وَلا تَفَرَّقوا: لا تختلفوا.

شَفا: حافة.

السؤال الثاني:

يجب على المؤمنين أن يخافوا الله تعالى وأن يتقوه حق التقوى، وذلك بالامتثال لأوامره واجتناب نواهية، والشعور بمراقبته.

السؤال الثالث:

عامل قوة الأمة الذي تشير إليه الآيات الكريمة:

أ- تقوى الله تعالى.

ب- الاعتصام بالإسلام.

ج- الدعوة إلى الخير.

السؤال الرابع:

نزلت هذه الآية بسبب الفتنة التي زرعها اليهودي (شأس بن قيس) بين المسلمين، عندما مرّ على نفرٍ من الأنصار من الأوس والخزرج مجتمعين في مجلسٍ لهم، فغاظه ما رأى من ألفتهم وصلاح ذات بينهم بعد الذي كان بينهم من عداوة في الجاهلية، فأرسل إليهم شاباً يذكرهم بانتصار الأوس على الخزرج في يوم بُعاث أيام الجاهلية، فتنازع القوم عند ذلك وتفاخروا وتغاضبوا وقالوا: السلاح السلاح ... فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فخرج إليهم فقال: "أيا معشر المسلمين، الله الله، أبدعوى الجاهلية، وأنا بين أظهركم بعد أن هداكم الله للإسلام، وأكرمكم به، وقطع به عنكم أمر الجاهلية واستنقذكم من الكفر، وألف به من قلوبكم؟!"، فعرف القوم أنها مكيدة من مكائد الأعداء، وانها نزعة من الشيطان، فألقوا السلاح وعانق بعضهم بعضاً.

السؤال الخامس:

إشارة إلى أهمية المسؤولية المجتمعية، التي يكلف فيها كل فرد أن يقوم بدوره تجاه مجتمعه، ويشد همته للتآلف مع بقية الأفراد على التمسك بالإسلام، فتظهر للأمة قوتها، ويكونون بحق أخوة كما قال الله تعالى: "إنَّمَا المُؤمِنونَ إخوَةٌ".

السؤال السادس:

مقارنة بين جزاء المؤمنين وجزاء الكافرين في الدنيا والآخرة:

السؤال السابع:

من آثار الدعوة إلى الخير في المجتمع:

في الدعوة إلى الخير أمان للمجتمع من الفساد والإلحاد والانحراف والتطرف، وتنتشر فيه قيم الإسلام الفاضلة، وتتوافر البيئة التي يجد فيها المسلم أعواناً على الخير، وينحصر فيها الشر، وبه تقوى الأمة وتزداد الأخوة بين أفرادها.