أسئلة المحتوى وإجاباتها

التلقيح

سؤال صفحة (26):

1- ما الهدف من استخدام هرمون البروجسترون في توقيت الشبق للأغنام؟

الهدف من استعمال هرمون البروجسترون هو إيقاف نمو حويصلات جديدة في هذه الفترة؛ ما يساعد على التحكم في موسم التزاوج، حيث تنمو هذه الحويصلات عند نزع الإسفنجة، فيحدث شبق (شياع)، ومن ثم يمكن تلقيح الأغنام خارج الوقت الطبيعي للتزاوج.

2- لو كنت مربيًا للأغنام هل تستخدم هذه التقنيات (برر إجابتك).

نعم، فهذه التقنيات توفر إمكانية تلقيح النعاج خارج الموسم الطبيعي للتزاوج، وهذا أمر مهم للمربين الراغبين في الحصول على أكثر من ولادة في السنة (ثلاث ولادات كل سنتين).

أسئلة صفحة (27):

1- لم نلجأ إلى استخدام الذكور الكشافة؟

نستخدم الذكور الكشافة لمعرفة الإناث التي تظهر عليها علامات الشبق.

2- بين ثلاثة من الإجراءات التي تتبع لإعداد قطيع الأغنام لموسم التلقيح.

الدفع الغذائي، وجز الصوف للذكور والإناث، وتنظيف الحيوانات خاصة أماكن الاتصال الجنسي.

3- علّل التلقيح الاصطناعي أكثر شيوعًا في الأبقار منه في الأغنام.

بسبب إيجابيات التلقيح الاصطناعي، فهو يوفر على المربي الكلفة العالية لتربية الفحول مقارنة بالكباش، ولتحسين المستوى الوراثي للقطيع ورفع إنتاجه من خلال تجنب التربية الداخلية، واستخدام لقاحات من فحول قوية سليمة والحد من انتقال الأمراض الناتجة من التزاوج الطبيعي، بالإضافة إلى وضوح علامات الشبق غالبًا عند الأبقار مقارنة بالأغنام.

أسئلة صفحة (31):

1- ما الفائدة المرجوّة من تحديد أعمار الأغنام عن طريق الأسنان؟

للمحافظة على التدرج العمري في القطيع، ولكي يتمكن مشتري الأغنام من تقدير عمرها الحقيقي.

2- صف أسنان نعجة عمرها أربع سنوات.

لها ثماني أسنان دائمة صفراء كبيرة الحجم متلاصقة.

3- كيف تميّز السنّ اللبني من السنّ الدائم؟

السن اللبنية: هي سن بيضاء اللون، صغيرة الحجم، حادة الطرف، متفرقة عن الأسنان التي بجانبها. أما السن الدائمة: فهي صفراء اللون كبيرة الحجم، طرفها عريض، متراصة مع الأسنان التي بجانبها، قاسية الملمس.

أسئلة صفحة (33):

1- فسّر ما يأتي:

أ- تقديم خلطة علفيّة إضافية لإناث الأغنام وذكورها قبل موسم التلقيح.

لتحسين الإخصاب ورفع الإباضة.

ب- تجفيف إناث الأغنام المعدة للتلقيح.

لأنّ عملية التلقيح تعيق عودة النشاط الجنسي لدى الأغنام.

ج- تنظيف أماكن الاتصال الجنسي بين الذكور والإناث.

لمنع التلوث والإصابة بالأمراض، ولتحسين معدل الإخصاب.

2- بين الهدف من تدوين رقم الكبش الذي لقح الإناث.

لتمييزه من الكباش الأخرى، وتسهيل الإدارة.

3- وضح أهمية اختيار الذكور ذات الصفات الوراثية الجيدة للتلقيح.

بهدف التحسين الوراثي؛ إذ إنّ كل ذكر من الذكور التي أعدت للتلقيح سيلقح ( ٢٠-٢٥) أنثى؛ أي إنّه سيسهم في نصف المادة الوراثية لهذا العدد من المواليد، ومن ثم فإنّ أي خطأ في اختياره سيؤثر سلبًا في الأجيال القادمة.

التقويم صفحة (35):

1- ما الهدف من قص أظلاف الكباش والنعاج قبل موسم التلقيح؟

لتصحيح نموها؛ لكي يتمكن الحيوان من الوقوف والسير بشكل طبيعي والحفاظ على صحتها؛ خوفًا من إلحاق أذى ببعضها عند التلقيح.

2- بين السبب الرئيس من قص قرون الكباش.

تجنبًا لإيذاء مربيها وبعضها بعضًا نتيجة الصدم فيما بينها.

التقويم صفحة (38):

1- لم نلجأ إلى جز صوف الأغنام؟

لتنشيط القطيع، وتحسين معدل الإخصاب، والإفادة من الضوء الذي يعد منتجاً ثانوياً، ويمكن للمربي استخدامه أو بيعه.

2- حدّد الوقت المناسب لجزّ صوف الأغنام وقص شعر الماعز اعتمادًا على المنطقة التي تسكن فيها.

وقت الصيف في بداية شهر حزيران. وكلما ارتفعت حرارة المنطقة كان التبكير في قص الصوف أفضل، في حين تتأخر هذه العملية في المناطق الأقل حرارة.