إجابات أختبر معلوماتي
سورة الإسراء الآيات (17-13)
السؤال الأول:
أقتَرح عنوانًا مناسبًا لموضوعات الآياتِ الكريمة (17-13) من سورة الإسراء.
- مسؤولية الإنسان عن عمله.
- من مظاهر عدل الله تعالى.
- عاقبة المفسدين.
السؤال الثاني:
أذكر معنى كل من المفردات والتراكيب القرآنية الآتية:
أ- "مَنشُورًا": مكتوباً.
ب- "حسيبًا": محاسباً.
ج- "وِزرَ": إثم.
د- "فَحقَ عَلَيْهَا الْقَوْلُ": وقع عليها العذاب.
السؤال الثالث:
أبين معنى الترف الذي يشير إليه قوله تعالى: "وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرَنَا مُتْرَفِيهَا".
من انغمسوا في الشهوات والملذات.
السؤال الرابع:
أستنتج مما يأتي مظهرين من مظاهر عدل الله تعالى:
أ- قال تعالى: "وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَبَاً يَلْقَاهُ مَنشُورًا".
يثيب الله تعالى الإنسان على عمله، فإن أحسن واستقام فله الثواب، وإن أساء وسلك طريق الضلال فعليه عقاب ذلك.
ب- قال تعالى: "وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا".
لا يعذب سبحانه أحداً لم تصله دعوة الرسل عليهم السلام.
السؤال الخامس:
أعلل سبب العقاب والدمار الذي أصاب الأقوام السابقة.
عصوا أمر ربهم، ورفضوا دعوة أنبيائه ورسله وكذبوهم، وانحرفوا عن طريق الهداية وانغمسوا في الشهوات والملذات، واستعملوا نعمة الله تعالى في معصيته، والإفساد في الأرض والظلم؛ فوقع عليهم العقاب.
السؤال السادس:
أتدبر قوله تعالى: "مَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِى لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا" ثم أوضح قاعدة العمل والجزاء كما بينتها الآية الكريمة.
تبين الآيات الكريمة مظهراً من مظاهر عدل الله تعالى، وهو أن الله تعالى يثيب الإنسان على عمله، فإن أحسن واستقام فله الثواب، وإن أساء وسلك طريق الضلال فعليه عقاب ذلك، كما أن الإنسان يوم القيامة غير محاسب على ذنب غيره ولا مسؤول عنه.
السؤال السابع:
أكتب الآيات الكريمة (17-13) من سورة الإسراء غيبًا.
إعداد : شبكة منهاجي التعليمية
06 / 12 / 2024
النقاشات