أسئلة مراجعة الدرس السادس

نهاية الدولة العثمانية

المفردات

أُوَضحُ المقصود بكلّ مِن:

• الامتيازات الأجنبية.

الامتيازات الأجنبية: امتيازات قانونية واقتصادية قدمها العثمانيون إلى الدول الأجنبية ورعاياها وقناصلها؛ بهدف تشجيعهم على الإقامة فيها واستثمار أموالهم وتعزيز نفوذهم.

• جمعيةُ الاتحادِ وَالتَّرَقي.

جمعيةُ الاتحادِ وَالتَّرَقي: جمعية سياسيّةٌ سِريّةٌ نَشَأت في صفوف الجيش العثماني، كانَ أعضاؤها مُتَعَصبينَ لِلعُنصرِ التركِي على حِسابِ القَومِياتِ الأخرى.

• رجل أوروبا المريض.

رَجُل أوروبا المريض: اللقب الذي أطلق على الدولة العثمانية منذ منتصف القرن التاسعَ عَشَرَ لقبُ؛ بسبب الهزائم التي تعرضَتْ لها الدولة العثمانية مِنَ الدوَلِ الأوروبية التي أفقدتها الكثير من أراضيها.

• المسألة الشرقية.

المسالة الشرقية: المخطط الذي انتهجته الدوَلِ الأوروبية لتقاسم ممتلكات الدولة العثمانية.

• معاهدة لوزان.

معاهدة لوزان: معاهدة وقعت بين الأتراك عام 1923 عقب حرب الاستقلال الوطنية نصت على اعتراف الدول الأوروبية باستقلال تركيا وإلغاء الامتيازات الأجنبية مقابل تنازل تركيا عن بعض أراضيها.

الفكرة الرئيسة

- أُعَددُ الحَرَكاتِ الانفصاليةَ عَن الدولة العثمانية وأذكُرُ أماكِنَ ظُهورِها.

• فخر الدين المعني الثاني: جبل لبنان.
• علي بك الكبير: مصر.
• ظاهر العمر الزيداني: فلسطين.
• محمد علي باشا: مصر.
• الثورات في البلقان: البلقان.

- أُبَينُ أهم النتائج المترتبة على ضعفِ الدولة العثمانية.

• تَغَلغَلَتْ فيها القوى الأوروبيةُ، وَتَدَخَلَتْ في شؤونها.
• ظهور الحَرَكاتُ الانفصالية القومية؛ مما أدى إلى سوء أوضاع الدولة.
• تَفَوّقَ عليها خُصومُها عسكريًا وعلمياً.
• عاشت فترة طويلة مِنَ الخمولِ وَالركودِ الثقافي والحضاريّ.

التفكير الناقد والمهارات

- أُصَنفُ الأحداث الآتية إلى عوامل داخلية أو خارجيةِ ساهَمَتْ في ضعفِ الدولة العثمانية:

• ضعفُ السلاطين.

عامل داخلي.

• تَمرد الانكشارية.

عامل داخلي.

• الحرب العالمية الأولى.

عامل خارجي.

• إهمال التعليم.

عامل داخلي.

- تمرد الانكشاريَّةِ أهم أسباب ضعفِ الدَّولة العثمانية وسقوطها. ناقِشُ ذلكَ.

- أُبين العلاقة بينَ اتّساع مساحة الدولة العثمانية وضعفها.

- لماذا دَعَمَتِ الدُّوَلُ الأوروبيَّةُ الكُبرى الحركاتِ الانفصالية في الدولة العثمانية؟

- أناقِشُ: ما العلاقةُ بينَ الامتيازات الأجنبيَّةِ وضعفِ الدَّولة العثمانية؟