إجابات أسئلة الدرس الثاني

منتجات الألياف النسيجية

الأسئلة صفحة (54):

السؤال الأول:

قارن بين النسيج السادة والمبردي من حيث التركيب النسيجي لكل منهما، موضحًا ذلك بالرسم.

السؤال الثاني:

كيف يمكنك التنويع في القماش السادة؟

1. استخدام أنواع أو نمر من الخيوط المختلفة في النسيج نفسه.
2. استخدام خيوط مختلفة الألوان لكل من خيوط السداة، وخيوط اللحمة.
3. استخدام الامتداد في النسيج بحيث تمر لحمتان أو أكثر -المرة الواحدة- فوق خيط سداة تارة، وتحته تارة أخرى.

السؤال الثالث:

قارن بين الأقمشة المنسوجة وغير المنسوجة من حيث طرق صناعتها.

السؤال الرابع:

كيف يمكنك تمييز خيوط السداة من خيوط اللحمة لقطعة قماش خالية من الحاشية؟

بنسل خيوط من طرف القماش في كلا الاتجاهين (الطولي والعرضي)؛ فإذا كانت الخيوط أكثر عددًا في (١سم) فهي خيوط السداة، وإذا كانت أقل عددًا فهي خيوط اللحمة.

السؤال الخامس:

اذكر ثلاثة استعمالات لكل من النسيج السادة، والمبردي، والأطلسي.

استعمالات النسيج السادة

صنع الأقمشة القطنية، والشاش، والكريتون، واللينو، والبوبلين، والباتيستا، والجورجيت، والتويد، والشيفون الذي يستخدم في صنع الملابس والمظلات الواقية من المطر، ومظلات القفز، والستائر، والمفروشات.

استعمالات النسيج المبردي

صنع أقمشة الفانيلا، والملابس العسكرية، وبنطلونات الجينز العادية، وأقمشة البدلات، وأطقم السيدات، وملابس الرياضة.

استعمالات النسيج الأطلسي

صنع أقمشة البطانات، والدامسك، وأقمشة التنجيد، والستائر، والمفروشات.

الأسئلة صفحة (60):

السؤال الأول:

علل ما يأتي:

أ- تنقع الأقمشة الملونة والمنقوشة بمحلول الماء البارد وملح الطعام قبل خياطتها وارتدائها.

يعمل الماء البارد وملح الطعام على تثبيت الألوان في قطع الملابس.

ب- تعدّ صباغة الأقمشة أرخص من صباغة الألياف أو الخيوط.

استهلاكها كمية أقل من الصبغة.

ج- يتم تنشية بعض أنواع الأقمشة أو الخيوط قبل نسجها في أثناء تنفيذ التجهيز العام للأقمشة.

لإعطاء القماش المتانة، واللمعان.

السؤال الثاني:

وضح معنى المفاهيم الآتية:

الصباغة، الدق، التحميل، المتارة، مقاومة التكهرب.

الصباغة: هي مادة ملونة تمتصها الألياف النسيجية، أو الخيوط، أو الأقمشة من محاليلها السائلة؛ بهدف إكسابها ألوانًا جذابة، فتلونها بنسب مختلفة.

الدق: هي عملية تهدف إلى إظهار اللمعة، وتحسين المظهر والملمس للأقمشة القطنية والكتانية.

التحميل: هي عملية خاصة بالحرير الطبيعي، تهدف إلى زيادة وزنه الذي يفقد بعض منه بعد إزالة المواد الصمغية (السيريسين) عنه؛ لإكسابه انسدالية أكثر.

المتارة: هي آلة تمرَّر عليها الأقمشة لقياس طولها بالمتر أو الياردة.

مقاومة التكهرب: هي نوع من أنواع التجهيز الخاص للأقمشة الصناعية التي تعرف بأنها أقمشة جافة، مثل النايلون.

السؤال الثالث:

اذكر المعلومات التي يجب أن تدوّن عند عملية تغليف الأقمشة.

اسم المنتج، وعنوانه، وعلامته التجارية، واسم المصنف، ومصدر الخامة، وعرض القماش، وعدد الأثواب، والوزن الصافي للبالة، والطول الكلي للقماش على الثوب الواحد، وبلد الصنع، وغيرها من البيانات التجارية الأخرى، ويتم تسجيل البيانات باللغة الإنجليزية.

السؤال الرابع:

صنّف التجهيزات الآتية إلى عامة وخاصة:

التوبير، مقاومة الماء، الاحتراق التحميل الانكماش، مقاومة التكهرب، التنشية، التبييض.

السؤال الخامس:

عدد الطرق التي يمكن بها التعرّف إلى الوجه الصحيح للقماش.

1. طوي القماش بحيث يكون وجه القماش للداخل، ثم لفه فوق ألواح أو أسطوانات الكرتون.
2. تمييز الطبع والرسوم التي في الأقمشة السميكة المطبوعة على وجه القماش، بحيث يكون خلف (ظهر) النسيج؛ إمّا بلون النسيج الأصلي قبل طبعه، وإما بألوان باهتة.
3. تميز وجه الأقمشة الأمامي عادة باللمعان والألق والنعمومة مقارنة بوجهها الخلفي.
4. تمييز الكتابات والماركات المنسوجة على حافات الأقمشة وجه القماش الأمامي من خلفه؛ إذ تكون الكتابة على ظهر (خلف) الأقمشة دائمًا.
5. ظهور العيوب النسيجية بوضوح على ظهر المنسوج دائماً.
6. تمييز بعض التراكيب النسيجية وجه القماش.