إجابات تقويم الموضوع الثاني

الأهمية الاقتصادية لمحاصيل الخضراوات في الأردن

السؤال الأول:

وضح الأهمية الاقتصادية لمحاصيل الخضراوات في الأردن.

تشكل زراعة الخضراوات وإنتاجها أحد المكونات الرئيسة لقطاع الإنتاج النباتي والقطاع الزراعي في الأردن؛ لأنها تسد كثيرًا من حاجة البلاد، ويصدّر الفائض منها إلى الخارج، بالإضافة إلى مساهمتها في توفير فرص عمل عديدة، سواء في مجال الإنتاج أو التسويق أو التصنيع الزراعي أو تصنيع مستلزمات إنتاجها من بذور وأشتال وتقاوٍ وأسمدة ومبيدات وآلات وصناديق تعبئة وغيرها.

السؤال الثاني:

بين أهم المشكلات التي تواجه قطاع الخضراوات في الأردن.

يمكن تصنيف أبرز المشكلات التي تواجه قطاع الخضراوات في الأردن إلى مشكلات تتعلق بالموارد الأرضية والمياه، والبذور والتقاوي والمشاتل و الآلات الزراعية والتسميد والري والآفات الزراعية بالإضافة إلى المشكلات التي تتعلق باستخدام تكنولوجيا ما بعد الحصاد والتسويق الزراعي.

السؤال الثالث:

اقترح حلولاً لمعالجة أهم المشكلات التي تواجه قطاع الخضراوات.

• تنظيم القطاع الزراعي وتنميته لتحقيق الأهداف الرئيسة الآتية بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة.
• ديمومة استخدام الموارد الطبيعية الزراعية من دون الإضرار بالبيئة.
• تهيئة المناخ المناسب للاستثمار في القطاع الزراعي.
• رفع قدرته الإنتاجية.
• توفير الحماية لقطاع الخضراوات بالمشاركة الفاعلة في المنظمات الدولية الإقليمية المختصة، وعقد الاتفاقيات الدولية وفق الأصول المتبعة.
• مراقبة تطورات السوق، ووضع التشريعات اللازمة لتنظيم العمليات التسويقية، ورفع مستواهم.
• تحسين كفاءة استخدام مياه الري على مستوى المزرعة.
• تهيئة الفرص لتحسين الإنتاج والعائد الاقتصادي للمزارعين وتحسين القدرات التسويقية لمحاصيل مختارة ذات قيمة تصديرية من خلال تقييم، ونشر أصناف جديدة في مناطق مختلفة من المملكة ونشرها.
• تهيئة الفرص للاستغلال الأمثل للموارد، وخاصة المياه والأسمدة، وتحسين كفاءة استخدامها، وتقليل تدهور التربة الزراعية وذلك بنشر تقنيات زراعية جديدة مثل: التسميد بالري والزراعة من دون تربة وتطعيم أشتال الخضار، والزراعة المحمية.
• تحسين سلامة ونوعية المنتجات الزراعية الطازجة للاستهلاك المحلي والتصدير، وذلك بتشجيع تطبيق الممارسات الزراعية الجيدة.
• تشجيع استخدام المياه المالحة في الري، وذلك بتقييم أنواع وأصناف مختلفة من الفواكه والخضار في ظروف التربة والمياه المالحة.
• تقليل الفاقد بعد الحصاد، وذلك بفحص استخدام تقنيات ما بعد الحصاد المناسبة ونشرها. مساعدة المزارعين على تجنب الظروف المناخية القاسية، مثل الصقيع، وذلك بتوفير المعرفة والطرق المناسبة والأجهزة لتجنب أضرارها.