إجابات أختبر معلوماتي

الحديث الشريف: التثبت في نقل الأخبار

السؤال الأول:

أوضح المقصود بالتثبت من الأخبار.

التثبت من الأخبار: هو التأني والتريث وعدم التسرع، والبحث عن صحة الخبر، وعدم العجلة في نقله أو بناء الحكم عليه قبل تيقن صحته.

السؤال الثاني:

أعلل تحريم الإسلام نقل الكلام المذموم بين الناس.

لأنه يؤذي الآخرين، ويوقع بينهم العداوة والبغضاء.

السؤال الثالث:

أذكر مثالاً على الكلام المحمود، ومثالاً آخر على الكلام المذموم.

الكلام المحمود، مثل: إرشاد الناس إلى المعروف، وتحذيرهم من المنكرات.

الكلام المذموم، مثل: الكذب، والغيبة والنميمة، وإفشاء الأسرار.

السؤال الرابع:

أبين التوجية المستفاد من كل من الآيتين الكريمتين الآتيتين:

أ- قال تعالى: "لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِم".

يستحب للإنسان أن يدفع الظلم عن نفسه وعن غيره، وإن كان في ذلك غيبة للظالمين.

ب- قال تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا".

ينبغي للمسلم أن يتأكد من صحة ما يسمعه أو يقرؤه من معلومات وأخبار قبل المسارعة إلى نشره بين الناس، وحذره الإسلام من تصديق كل ما يسمعه من الآخرين، وأمره بالتثبت من الكلام قبل تصديقه أو نشره.

السؤال الخامس:

أوضح واجب المسلم تجاه ما يسمعه أو يقرؤه من معلومات وأخبار.

ينبغي للمسلم ألا يحدث بما يقرأ أو يسمع من أخبار إلا بعد أن يتثبت من صحتها.

السؤال السادس:

أَضع إشارة (✓) أمام العبارة الصحيحة، وإشارة (✗) أمام العبارة غير الصحيحة في ما يأتي:

أ- (✗) تلتزم جميع صفحات التواصل الاجتماعي التثبت من صحة ما ينشر عليها.

ب- (✗) يباح الكذب إذا كان مزاحًا.

ج- (✓) التماس العذر هو أحد وجوه التعامل الأمثل مع الْآخرين.

د- (✓) التأني وعدم التسرع في الأمور خلق محمود.