إجابات أسئلة الدرس

السؤال الأول:

المسبوق: من سبقه الإمام ببعض ركعات الصلاة أو جميعها. 

السؤال الثاني:

الحكمة من مشروعية صلاة المسبوق:

حتى يكون المسلم حريصٌ على إدراك فضل صلاة الجماعة، حتى لو فاته جزءٌ منها مع الإمام، لأنه بذلك أدرك صلاة الجماعة.

السؤال الثالث:

كيفة تؤدى الصلاة في الحالات الآتية:

أ- دخلت المسجد لأداء صلاة الجمعة، فوجدت الإمام جالساً للتشهد الأخير:

أكبّر تكبيرة الإحرام، ثم تكبيرة الانتقال للجلوس للتشهد مع الإمام، وبعد تسليم الإمام أصلي أربع ركعات ظهراً لعدم إدراك صلاة الجمعة بهذه الحالة.

ب- ذهبت إلى المسجد لأداء صلاة المغرب، فوجدت الإمام جالساً للتشهد الأول:

أكبّر تكبيرة الإحرام، ثم تكبيرة الانتقال للجلوس للتشهد مع الإمام، ثم أتابع الإمام في صلاته، وبعد تسليم الإمام ائتي بالركعة الثانية بالنسبة لي والتشهد، ثم الركعة الثالثة والتشهد الأخير ثم التسليمتين.

ج- أدركت الإمام في الركعة الأولى، وهو في حالة الركوع:

أكبّر تكبيرة الإحرام، ثم تكبيرة الانتقال للركوع مع الإمام، ثم متابعة الإمام في بقية الصلاة والسلام مع الإمام.

د- أدركت الإمام معتدلاً من الركوع في الركعة الأولى من صلاة الفجر:

أكبّر تكبيرة الإحرام، ثم متابعة الإمام في بقية الصلاة، وبعد تسليم الإمام ائتي بالركعة التي فاتتني، ثم التسليمتين.

السؤال الرابع:

ضع دائرة حول رمز العبارة الصحيحة:

1. يدرك الركعة من جاء والإمام في حال:

ب- الركوع.

2. يتابع المسبوق الإمام في كلّ أفعال الصلاة إلا في:

ج- التسليمتين.

3. إذا وجد المسبوق الإمام راكعاً فعليه أن:

ب- يكبّر تكبيرة الإحرام وهو واقفٌ بسكينةٍ ووقار، ثم يتابع الإمام في ركوعه.