التذوّق الأدبي
- وضّحِ الصّورَ الفنّيّةَ في ما تحتَه خطٌّ في البيتَينِ الآتيينِ:
أ- أُرْدُنُّ أَرْضَ الْعَزْمِ أُغْنِيَةَ الظُّبا نَبَتِ السُّيوفُ وَحَدُّ سَيْفِكَ ما نَبا
شبه الأردن بأغنية تغنيها السيوف دلالة على قوة الأردن.
ب- وَفَدَتْ تُطالِبُني بِشِعرٍ لَدْنَةٌ سمراءُ لوَّحَها المَلامُ وذوّبا
شبه الملام بالشمس التي غيرت لون الفتاة.
- الأردنُّ بلدٌ صغيرٌ بِمساحتِهِ، ولكنَّهُ كبيرٌ وعظيمٌ بِفعلِهِ وتأثيرِهِ. عبّرَ الشّاعرُ عنْ هذا المعنى بصورةٍ فنيّةٍ جميلةٍ في البيتِ الآتي. وضِّحها:
في حَجْمِ بَعْضِ الْوَرْدِ إلّا أَنَّهُ لَكَ شَوْكةٌ رَدَّتْ إِلى الشَّرْقِ الصِّبا
شبه الأردن بأنه كالوردة حجماً ولكن أشواكه قوية في وجه من يحاول النيل منه أو من العرب.
- ما دلالةُ قولِ الشّاعرِ: لم تُغمَدْ بكفِّهمُ الشَّبا؟
أن الأردنيين دائما متأهبون للدفاع عن الوطن.
- استخرجْ منَ القصيدةِ مثالًا على الطّباقِ.
صَباحَ ومَسا.
- ما العاطفةُ البارزةُ في القصيدةِ؟
حب الوطن والاعتزاز والفخر به.
إعداد : شبكة منهاجي التعليمية
12 / 11 / 2018
النقاشات