التذوق الأدبي
- وضّح جمال التّصوير الفنّيّ في ما يأتي:
أ- صوّر الشواء المسحوق بالكحل وصوّر دقه بعملية الطحن.
ب- صوّر الماء المثلّج بشخص يقمع شدة العطش، وشبه شدة العطش بشخص مقموع.
ج- صوّر حلوى اللوزينج بالصمغ المذاب.
- علل استخدام أسلوب الاستفهام في النّصّ.
لتشويق القارئ، كما حققَ الاستفهام في المقامة نوعًا من الإيقاع الموسيقيّ.
- من خصائص المقامة استخدام المحسّنات البديعيّة كالسّجع.
أ- ما مفهوم السّجع؟ وأعطِ مثالًا عليه من النّصّ.
السّجعُ فنٌّ من فنونِ البلاغةِ، ويعني أنْ تنتهيَ العبارةُ بالحرفِ نفسِهِ الّذي انتهتْ بِهِ العبارةُ الّتي قبلَها؛ فيمنحُ الكلامَ جرْسًا موسيقيًّا وإيقاعًا يجذبُ السّامعَ، ويزيدُ التّعبيرَ قوّةً وتأثيرًا ووضوحًا.
مثال عليه: ظفرنا والله بصيد، وحياك الله يا أبا زيد، من أين أقبلت؟ وأين نزلت؟ ومتى وافيت؟ وهلّم إلى البيت.
ب- كيف يؤثّر السّجع في إحداث إيقاع موسيقيّ للنّصّ؟
من خلال تتابع الجمل المسجوعة التي تحدث نوعًا من الإيقاع الذي يشد الأسماع ويستميل القلوب.
- استخدم الكاتب عناصر الحركة، والصّوت، واللّون، والذّوق في النصّ.
أ- اضرب مثلًا لكلٍّ منها.
الحركة: زن له من تلك الحلواء، واختر له من تلك الأطباق، وانضد عليه أوراق الرقاش، ورش عليه شيئاً من ماء السماق، فانحنى الشواء بساطوره على زبدة تنوره.
الصوت: فجعل السوادي يبكي.
اللون: لؤلؤي الدهن كوكبيّ اللون.
الذوق: طعامه أطيب.
ب- بيّن أثر هذه العناصر في جمال النصّ.
لتقريب الصورة لذهن القارئ.
إعداد : شبكة منهاجي التعليمية
30 / 12 / 2017
النقاشات