إجابات أسئلة الدرس

السؤال الأول:

التعريفات:

دليل الفطرة: لو تُرك الإنسان مع ذاته من غير مؤثراتٍ خارجيةٍ، فإنه يشعر في أعماق نفسه شعوراً يقينياً بوجود الخالق؛ أي أن فطرة الإنسان تدفعه إلى الإيمان بالله تعالى. 

دليل السببية: لا بد لهذه المخلوقات من خالق خلقها وأوجدها، ولا بد للسبب من مسبب.

دليل الإتقان: الدقة والانسجام بين كل مكونات الكون.

الإلحاد: إنكار عالم الغيب وعدم الإيمان إلا بالمحسوس.

نظرية الصدفة: نظرية يتبناها الملحدون، وتقول بأن الكون وُجِدَ صدفة.

السؤال الثاني:

كلام الأعرابي يدل على أنه لا بدّ لخالق لكل مخلوق، فلا يقبل العقل السليم أن يوجد شيء من غير صانع.

السؤال الثالث:

أستدل على وجود الله تعالى بكل من:

أ- الجاذبية: أنها المسؤولة عن المحافظة على المسافات بين هذه الكواكب وِفقَ نظام معين، وضبط حركتها، وهذا التوازن هو الذي يسمح باختلاف الفصول وتعاقب الليل والنهار والحركة اليومية للقمر والشمس والكواكب الأخرى والنجوم، وهذا لا يمكن أن يكون قد وجد صدفة من غير موجد، ولا يصدر إلا عن إله حكيم قادر.

ب- خلق اللسان والعينين: في عين الإنسان أربعة عشر مليون خليَّة عصبية، إذا تغير موقع عصب فيها أصيبت العين بالمرض، وفي اللسان تسعة آلاف عقدة صغيرة كلها تصلح لتذوّق الطعام.

ج- الفطرة: الفطرة تدفع الإنسان إلى الإيمان بالله تعالى، وهو يشعر بداخله بحاجته إلى الله تعالى.

السؤال الرابع:

يترك تلخيص قصة أبي حنيفة مع الملحدين للطالب.

السؤال الخامس:

علل: استحالة قيام الكون على الصدفة:

لأن الصدفة لا توجد شيئاً منظماً، ولا خلقاً متقناً.

السؤال السادس:

الصدفة غير مقبولة في الشيء اليسير، فكيف يقبلها العقل في دقة الكون ونظامه المحكم.