إجابات أسئلة الدرس

السؤال الأول:

العلاقة بين الإيمان والعمل الصالح:

ربطت الآيات الكريمة بين الإيمان بكل ما أخبر الله تعالى عنه، والعمل الصالح الموافق لشرع الله عز وجل، فالله تعالى يقبل من العمل ما كان صواباً وخالصاً له سبحانه.

السؤال الثاني:

جعل الله تعالى الأنبياء بشراً؛ كي يكونوا قدوةً لأقوامهم، حتى لا يكون للناس حجة أمام الله تعالى أنهم لا يستطيعون القيام بما كلفهم به تعالى من الأعمال والطاعات، فإذا كان الرسل بشراً وقاموا بهذه الأعمال فالناس جميعاً يستطيعون ذلك.

السؤال الثالث:

التشبيه الذي ذكره الله تعالى لبيان سعة علمه:

يضرب الله تعالى مثلاً يبين فيه سعة علمه، فلو كان ماء البحر حبراً للأقلام التي يُكتب بها كلام الله تعالى، لانتهى ماء البحر قبل أن تنتهي كلمات الله تعالى، ولو كان هناك مثل البحر بحاراً أخرى مدداً له.

السؤال الرابع:

المفردات والتراكيب القرآنية الدالة على المعاني الآتية:

أ- وحدانية الله تعالى: (أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ).

ب- ماكثين: (لا يَبْغُونَ عَنْهَا حِوَلا).   

ج- إخلاص العبادة لله تعالى وحده: (وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا).

السؤال الخامس:

قال الله تعالى:

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلا (107) خَالِدِينَ فِيهَا لا يَبْغُونَ عَنْهَا حِوَلا (108) قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا (109) قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا (110).