التذوّق الأدبي
1- وضّحِ الصّورَ الفنيّةَ في كلٍّ ممّا يأتي:
أ – خُلِقْتَ طليقًا كَطيفِ النَّسيمِ.
شبه الإنسان الحر بالنسيم.
ب – فمَنْ نامَ لمْ تنتظرْهُ الحياةُ.
شبّه الحياة بشخصٍ لا ينتظر الإنسان الذي يخاف الحريّة.
ج– وإلّا أَريجُ الزُّهورِ الصُّباحِ ورقصُ الأَشعَّةِ بَيْنَ المياهْ.
شبه الأشعة بشخص يرقص.
2- استخرجْ من القصيدة صورتين أُخريين، ووضّحْ جمالَ التّصويرِ فيهما.
تترك الإجابة للطالب.
3- استخدمَ الشاعرُ عُنصرَي الصّوتَ والحركةَ. بيّنْ ذلك.
تُغَرِّدُ، وتشدو، يغرِّدُ: صوت.
وتَمْرَحُ، وتَمْشي، وتَقْطُفُ: حركة.
4- ما دلالةُ كلٍّ ما تحتَه خطٌّ في البيتين الآتيين:
أ– أَتخشى نشيدَ السّماءِ.
الحرية والأمل.
ب- ولا تَخْشَ ممّا وراءَ التِّلاعِ.
المجهول.
5- استخرجْ منَ القصيدةِ مثالًا على الطّباق.
انهض ونام.
6- أكثرَ الشاعرُ منِ استخدامِ الفعلِ المضارعِ. ما دلالةُ ذلك؟
الاستمراريّة.
7- ما العاطفةُ البارزةُ في أبياتِ القصيدةِ؟
حبّ الحياة والحرية.