التذوّق الأدبي
- وضّحِ الصّورَ الفنّيّةَ في البيتين الآتيين:
أ- وَمَشَتْ تَدكُّ البَغـيَ مِـشْيَةَ واثِـقٍ بِـاللهِ وَالتّاريــخِ وَالأَجْـدادِ
شبّهَ الشّاعرُ الثّورةَ العربيّةَ الكبرى بآلةٍ تدكُّ كلَّ ما يعترضُ طريقَها منْ شرٍّ.
ب- وَمَنِ اشْتَرى اسْتِقْلالَـهُ بِدِمائِـهِ لَمْ يَسْتَنِمْ لِأَذًى وَلا اسْتِعْبــادِ
شبّهَ الشّاعرُ الاستقلالَ بسلعةٍ غاليةِ الثّمنِ، ثمنُها الدّماءُ والتضّحيةُ والفداءُ.
- رسمَ الشّاعرُ في بعضِ أبياتِ القصيدةِ لوحاتٍ شعريّةً نابضةً بالصّوتِ والحركةِ والّلونِ، وضّحْ تلكَ الّلوحاتِ في الأبياتِ الآتيةِ:
أ- لِمَنِ المَضارِبُ في ظِلالِ الوادي رَيــَّــا الرِّحابِ تَغَصُّ بِالــوُرَّادِ؟
(الصّوتُ والحركة).
ب- وَهُمُ الأُباةُ فَما تَلينُ قَناتُهُمْ تَحْتَ السُّيوفِ وَلا الحِمامُ العادي
(الحركةُ).
جـ. وَلَقَدْ خَلَطْتِ سَوادَهُمْ بِبَياضِهِمْ يَوْمَ الوَغى وَبَياضَهُمْ بِسوادِ
(اللونُ والحركة).
- استخرجْ منَ القصيدةِ ثلاثة أمثلةٍ على الطّباقِ.
الأَغْوارِ وَالأَنْجـادِ - سَوادَهُمْ بِبَياضِهِمْ - كَهْلـُـهُمْ وَغُلامُهُــمْ.
- استخرجْ منْ أبياتِ القصيدةِ ما يمثّلُ المعانيَ الآتيةَ:
أ- التطلّعُ إلى المستقبلِ:
طَوَتِ المَراحِلَ وَالأَسِنَّةُ شُرَّعٌ وَالبِيضُ مُتْلَعَةٌ مِنَ الأَغْمادِ
ب- الاعتزازُ بالأمّةِ العربيّةِ:
اللهُ أَكْبَــرُ تِــلْكَ أُمَّـةُ يَعْــرُبٍ نَفَرَتْ مِنَ الأَغْوارِ وَالأَنْجادِ
جـ- الأملُ:
المُلْكُ فيكِ وَفي بَنيكِ وَإِنَّهُ حَقٌّ مِنَ الآباءِ لِلأَحْفادِ
- اخترْ بيتًا أعجبَكَ في القصيدةِ، وبيّنْ سببَ إعجابِكَ بهِ.
تترك الإجابة للطالب.
- بم يوحي ما تحتَهُ خطٌّ في ما يأتي:
وَشَهِدْتُ بَأْسَ بَنيكِ يَوْمَ تَشَمَّرُوا.
الجدّيّةُ في طلبِ العلا والاستقلالِ.
- علامَ يدلُّ تسميةُ العربِ الحربَ بالكريهةِ؟
لأنّها مصيبةٌ وأمرٌ مكروهٌ عندَ العربِ، ويكرهونَ الخوضَ في المصيبةِ.
إعداد : شبكة منهاجي التعليمية
26 / 02 / 2020
النقاشات